الصفحه ٣٥٢ :
تعالى والفوز بلقائه؟! وما ذنب ملك الموت عليهالسلام؟! وانما هو رسول الله إليه؟! وبما استحق الضرب والمثلة
الصفحه ٣٦٤ :
__________________
فارسا ، فغضبت حين قال ذلك لخليفة رسول الله ـ صلى الله
عليه وسلم ـ فقمت إليه فأخذت برأسه فسحبته على أنفه
الصفحه ٣٦٦ : قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : اذا بايعت أمّتي
__________________
الاولياء فأمر بقتله فقال
الصفحه ٣٧٨ : بما سمعت من رسول الله (ص) لا أخاف فيه
لومة لائم فلما كان يوم الخميس غدوت فاذا الطرق غاصة فقلت : ما شأن
الصفحه ٣٧٩ : مظفر ، حدثنا
أبو الجهم ، حدثنا ابراهيم بن يعقوب قال : سمعت أبا مسهر يقول : أبى بن كعب سماه
رسول الله
الصفحه ٣٩٣ : رسول الله (ص)
أن لا يذهب حتى أدركه ؛ قال : فما شبهت خروج نفسه الا كحصاة ألقيت فى ماء فرسبت.
فذكر ذلك
الصفحه ٤٢٩ : كالاول وطار فسألت عن على بن أبى طالب فقالوا :
هو ابن عم رسول الله ووصيه فأسلمت ».
قال على بن عيسى
الصفحه ٤٥٢ : يجرّد السّيف فى المسلمين الاّ بعهد عهده
إليه رسول الله ـ (ص) ـ الاّ أنّكم أردتم أن تلزموه الخطأ فى الأمر
الصفحه ٤٦٠ : ، حدثنا سفيان ، عن مطرف عن الشعبى عن أبى جحيفة قال : سألنا عليا ـ رضى الله
عنه ـ هل عندكم من رسول الله
الصفحه ٤٧٢ :
أحلّ من شرب الماء
وأنتم تروون أنّ المتعة الزّنا وقد نهى عنها رسول الله (ص) فتزعمون أنّ عليّ بن
الصفحه ٤٧٣ : نفسه اذا خاف ، والفضل فى القيام بأمر الله.
فانظروا ما تروون
وما تنسبون إليه ولد رسول الله
الصفحه ٤٧٧ : يقتله وسيّره الى
المدائن ؛ فلو كان النّبيّ يقتل من سبّ أبا بكر وعمر هذا الّذي نسبتموه الى رسول
الله خلاف
الصفحه ٤٨٠ : رسول الله (ص) بخيبر فذلك إليه ، وان
رأى أن يجعلها فيئا فلا يخمسها ولا يقسمها بل تكون موقوفة على سائر
الصفحه ٤٨٢ : فغنمت تكون الغنيمة للامام خاصة تكون
هذه الارضون وغيرها مما فتحت بعد الرسول (ص) إلا ما فتح فى أيام أمير
الصفحه ٤٩١ : هريرة
قال قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم : المدينة حرم ما بين عير الى ثور فمن
أحدث فيها حدثا أو آوى