الصفحه ٥١١ : أدخلت العامّة أنفسها فى أمر عائشة وبرئت ممّن نظر إليها
ومن القائل لها : يا حميراء أو انّما هى حميرا
الصفحه ٥٣٠ : تعالى : ( يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ ) ، وقال أبو طلحة
الصفحه ٥٤٣ : عليهالسلام وقتاله ( انظر ثامن البحار ص ٧٢٨ ) أقول : لمّا هلك
المغيرة بن شعبة وكان واليا على الكوفة استعمل
الصفحه ٥٤٥ : فأعطاه سميّة ( بضمّ السّين المهملة وفتح الميم وتشديد ـ الياء
المثنّاة من تحتها وفى آخره هاء ) وعبيدا
الصفحه ٤ :
وأنّ رسول الله ـ صلعم
ـ لم يكن يعرف ذلك او عرفه فلم يبيّنه لهم [ وتركهم فى عمى وشبهة (١) ] وأنّ
الصفحه ١٨ :
أهل السنة وأصحاب الحديث ( الى ان قال ) وانه ينزل
الى السماء الدنيا كما جاء فى الحديث عن رسول الله صلى
الصفحه ٢٠ : والمجسمة ما نصه : « وگويند : عكرمه روايت مى كند از ابن
عباس واو از رسول كه گفت : رفتم نزد خدا در بهشت وخدا
الصفحه ٢١ : عن مروان
بن عثمان عن عمارة بن عامر بن حزم الانصارى عن أم الطفيل امرأة أبى بن كعب قالت :
سمعت رسول
الصفحه ٢٢ :
عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : رأيت
ربى فى صورة شاب له وفرة.
الصفحه ٢٣ : بن آدم حدثنا
ابو ربية فهد بن عوف حدثنا حماد بن سلمة عن ثابت عن أنس قال قال رسول الله ( صلعم
) : رأيت
الصفحه ٤٠ :
: هرگاه
رسول را چشم بر سهيل افتادى گفتى : لعن الله سهيلا كان عشارا يعنى لعنت خدا بر
سهيل باد كه عشر از خلق
الصفحه ٤٣ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ لا اختلاف بين الامّة فيه على أنّه يذاق العذاب ، فالعذاب
عند أصحاب
الصفحه ٤٧ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ حين قال : بنى الاسلام على خمس ؛ شهادة أن لا إله إلاّ الله وأنّ محمّدا
رسول الله ، واقام الصّلاة
الصفحه ٥١ : قال : دخلت أنا ورجال معى على عائشة فسألناها عن الرجل يمسح فرجه فقال :
سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه
الصفحه ٥٦ : مسعود قال :
بينا نحن فى بيت ونحن اثنا عشر رجلا نتذاكر أمر الدجال وفتنته اذ دخل رسول الله (ص)
فقال : ما