الصفحه ٣٦٠ : : يا ابن ـ عباس
ما يوم الخميس؟ ـ قال : اشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : ايتونى بكتف أكتب لكم
كتابا لا
الصفحه ٣٦٥ : ؟ فقال : يا أمير المؤمنين أمرته أن يمسك دابتى فأبى وأنا رجل فى حدة
فضربته فقال : اجلس للقصاص فقال زيد بن
الصفحه ٣٧٣ : النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ فاذا أنا برجل قد سجّى وحوله قوم فسألته عن شيء فجبهونى (٢) [ فقلت : يا
أصحاب
الصفحه ٣٧٤ : فيها بلاغنا وزادنا الى
الآخرة وفيها أعمالنا التى نجازى بها فى الآخرة قلت : من هذا يا أمير المؤمنين؟
قال
الصفحه ٣٨٠ : التفت الى فاذا هو أبى بن كعب فقال : يا
فتى لا يسؤك الله ان هذا عهد من النبي (ص) إلينا ثم استقبل القبلة
الصفحه ٣٩٦ : فلمّا ذهب من اللّيل ثلثه أو نحوه جاء النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ فأنزل زيدا عن الخشبة ثمّ قال : يا
الصفحه ٣٩٨ : تعنّدا
ثمّ عالوه فوق جذ
ع صريعا مجرّدا
يا خراش بن حوشب
الصفحه ٤٠٢ : الرحمن عن أبيه عن جده وكان قاضى نيسابور
دخل عليه رجل فقيل له : ان عند هذا حديثا عجبا ، فقال
: يا هذا ما
الصفحه ٤٠٧ : الباقر (ع) قال : كنت خلف أبى وهو على بغلته فنفرت فاذا رجل فى عنقه سلسلة
ورجل يتبعه فقال لابى : يا على بن
الصفحه ٤١٥ :
ثمّ قال : وا
ويلاه وا ويلاه عرّونى (١) وكفّنونى ؛ النّار النّار ، قلت : يا أبا عبد الله قل : لا
الصفحه ٤٢١ : ذكر الدثينة وهى بكسر الثاء وسكون الياء ناحية قرب عدن
لها ذكر فى حديث أبى سبرة النخعى » أقول : مراده
الصفحه ٤٢٥ : فاذا الجمل قد وقع ميتا
ووقع الرحل والقتب فمشيت ثم التفت فاذا الاعرابى يقول : يا مسبب كل سبب ويا مؤمل
كل
الصفحه ٤٣١ : أجرم فالتفت إليه فقلت : يا هذا الرجل
المسمى الى نفسه ما قصتك؟ ومن أنت؟ قال : أنا عبد الرحمن بن ملجم
الصفحه ٤٨٨ : فطالبنى فقلت : انى أريد دار
السلطان فاذا رجعت وفيتك فقال : لو جاء السلطان ما تركتك فلما ذكر الخلافة يا
الصفحه ٤٩٩ : معيط على
رقاب الناس ثم لتنهضن إليه العرب فتقتله ثم قال : يا ابن عباس : انه لا يصلح لهذا
الامر الا خصيف