الصفحه ١٢٠ :
الْمُؤْمِنُونَ
لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ) (١) وقال جلّ ثناؤه : ( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٣٣ : بن الوليد ».
(٢)
غير م : « دخل ».
(٣
و ٤) فى النسخ : « المشاقيص » ( بزيادة الياء فى كلا الموردين
الصفحه ١٣٤ : يوما حتّى غضب فقال لى : يا ابن
الخطّاب انّك لحدب على أهل الكفر بالله والرّدّة عن الاسلام ، فأمسكت عنه
الصفحه ١٣٥ : الشافى وغيره من الكتب المنقول فيها الحديث.
(٣)
هى بضم الدال وفتح الواو وسكون الياء وفتح الباء المشددة
الصفحه ١٣٨ : خطيبا فى النّاس فقال : يا
أيّها النّاس انّ بيعة أبى بكر كانت فلتة وقى الله شرّها فمن عاد الى مثلها
الصفحه ١٤٥ : كلمة « حديثنا » الى تلك العبارة : « غضبا شديدا وقال : أبت قلوبكم يا بنى هاشم » وستأتى ونشير إليها فى
الصفحه ١٤٨ :
الى منها اى تركها لى وسلمها الى ».
(١١)
فى شرح النهج والبحار : « فأما تقدمه عليك يا أمير المؤمنين
الصفحه ١٤٩ : فرغ منها
بشيما (٦) ] فقال له المغيرة : فما منعك منها [ يا أمير المؤمنين (٧) ] وقد عرّضك لها (٨) يوم
الصفحه ١٥١ : ناحية عند
عرضه ايّاها عليّ (١٢) : لا نريد سواك يا با بكر أنت (١٣) لها أنت
__________________
١٤
الصفحه ١٥٣ : لمتشوّف (١٠) إليها يا ابن الخطّاب؟ فقلت : وما يمنعنى التشوّف (١١) الى ما كنت أحقّ
به ممّن غلبنى عليه
الصفحه ١٥٥ : أمرتكما ، فمضينا
ونحن نتعجب من كشفنا من قوله ، فو الله ما أفشينا سره حتى هلك ؛ فاعتبروا يا أولى
الالباب
الصفحه ١٥٦ :
مفكّرا حتّى كادت الشّمس أن تطلع ثمّ قال : يا خالد لا تفعل ما أمرتك [ به (١) ] ؛ ثلاثا ؛ ثمّ سلّم (٢) وكان
الصفحه ١٥٧ :
عليّ الى خالد
فاذا هو مشتمل على السّيف تحت ثيابه فقال له : يا خالد أو كنت فاعلا؟ ـ قال : اى
والله
الصفحه ١٦٣ : عظيم فقال : ويحك يا ابن عباس ما أدرى ما أصنع بأمة محمد ( فساق الحديث
الى آخره قائلا بعده : ) هذا آخر ما
الصفحه ١٦٦ : يا ابن عبّاس ما يصلحه الاّ القوىّ فى غير ضعف يعنى عليّا ، والجواد فى غير
سرف يعنى طلحة ، والبخيل فى