الصفحه ١٨٤ : الزامه دية من (٢) ] قتل وسبى فأىّ وقيعة أشدّ من هذه الوقيعة لجميع أصحاب رسول الله (ص) وأنتم
تنسبون
الصفحه ١٩٠ : تركهم [ النّبيّ (ص) بلا خليفة ] فطعنكم على
رسول الله اذا قلتم وادّعيتم أنّه توفّاه الله تعالى وترك أمّته
الصفحه ٢٢٠ : قرأهما رسول الله (ص) فكانا يقرآن بها فقاما ذات ليلة
يصليان فلم يقدرا منها على حرف فأصبحا غاديين على رسول
الصفحه ٢٢٢ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ. ورويتم أنّه جمع القرآن (٢) على عهد رسول
الله ستّة نفر كلّهم من الأنصار وأنّه لم يحفظ القرآن
الصفحه ٢٢٥ : ، عن عبد الله قال : قال رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ : رضيت
لامتى ما رضى لها ابن أم عبد ، هذا
الصفحه ٢٤٩ : ورسوله
ثمّ تسمّون بالجماعة وأنتم المختلفون ، وتنسبون الى السّنّة وأنتم لها كارهون.
ثمّ رويتم أنّ أبا
الصفحه ٢٥٠ : واسترق وأطلق كما فعل بالعجم وفعل ذلك
أبو بكر فيمن سبى من أهل ـ الردة فخالف عمر رسول الله وخالف صاحبه
الصفحه ٢٥١ : كان أشار على أبى بكر بذلك فلم يقبل منه
وقال : لقد عهدنا رسول الله أمس فى هذه القسمة وقد كان معه
الصفحه ٢٨٢ : الباب الثانى نقلا عن الاختصاص للمفيد « قال : بلغنى أن سلمان الفارسى (رض)
دخل مسجد رسول الله (ص) ذات يوم
الصفحه ٢٨٨ : ؟! وأين
المحرّم منه؟! وأين الّذي يردّ الى الله والى رسوله والى اولى الأمر؟! ولو جهد
جاهد على أن يأتى باطلا
الصفحه ٢٩٥ :
النّاس إليه فى
أمر دينهم وأنّ رسول الله نهى أمّته عن القنوت فى الصّلاة؟!
وأنتم تروون أنّه
قد قنت
الصفحه ٢٩٩ :
ولم تقبلوا
للشّيعة صرفا ولا عدلا (١) لتقديمهم أهل بيت رسول الله ـ عليهمالسلام ـ والله ما استوحشوا
الصفحه ٣٠٠ : بكر بالصّلاة فلمّا قبض النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ قلتم : الصّلاة عماد الدّين وقد رضيه رسول الله
الصفحه ٣٠٣ :
وأنتم تزعمون أنّ
من شهد أن لا إله الاّ الله وأنّ محمّدا رسول الله ؛ مؤمن كامل ـ الايمان لا يخرجه
الصفحه ٣٠٧ : سنة ١٣٧٥
) : « الحديث الثامن والاربعون أخرج ابن ماجة والحاكم عن أبى ذر قال : سمعت رسول
الله (ص) يقول