الصفحه ٣١ : بقبض روح تو فرستاده اند موسى گفت : من رسول خدايم ودر اين باب
هيچ وحى بمن نيامده است ومرا از اين معنى
الصفحه ٣٩ : محمد بن أبى عمير عن عبد المؤمن الانصارى قال : قلت
لابى عبد الله عليهالسلام : ان قوما رووا أن رسول الله
الصفحه ٤٩ : ـ عليهالسلام ـ : اذا
حدثتكم عن رسول الله (ص) حديثا فو الله لان أخر من السماء لاحب الى من ان اكذب
عليه ؛ وفى
الصفحه ٥٩ :
ثمّ
رويتم أنّ حذيفة قال :
كان النّاس يسألون رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ عن الخير وكنت أسأله
الصفحه ٦٠ : أنس بن مالك أنّ عمر بن الخطّاب خفق
رأس أبى هريرة بالدّرّة (٢) وقال له : أراك قد أكثرت الرّواية عن رسول
الصفحه ٦١ : الضبىّ عن الأعمش عن
شقيق أبى وائل (٢) قال : قال حذيفة بن اليمان : والله ما فى أصحاب رسول الله
الصفحه ٨٤ :
لقد علم من جرت عليه
المواسى (١) من أصحاب رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ أنّ أصحاب الجمل ملعونون
الصفحه ٩٠ : لوالديه : اف لكما
؛ فبلغ ذلك عائشة فقالت : كذب والله ما هو به ولكن رسول الله ـ ( صلعم ) ـ لعن أبا
مروان
الصفحه ١٢٥ : (٢) قصدتم الاّ (٣) تعييب رسول الله (٤) وابطال نبوّته
والصّدّ عن اتّباعه ، ولئن قلتم ذلك جهلا به لقد ركتبم
الصفحه ١٣٢ : مما كانوا
يؤدونه الى رسول الله (ص) لقاتلتهم عليه ؛ أراد بالعقال الحبل الّذي يعقل به
البعير الّذي كان
الصفحه ١٥٩ : عنق رجل قد أقرّ هو وأصحابه أنّ رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ قد شهد له أنّه من أهل الجنّة وهو [ له
الصفحه ١٧٢ : يقول : ان الرزية كل الرزية ما حال بين رسول
الله وبين ان يكتب لهم كتابا من أجل اختلافهم ولغطهم فأى أمر
الصفحه ١٧٧ : بلا شك اذ لو كانوا من ولد اسماعيل لما خص
رسول الله (ص) بنى العنبر بن عمرو بن تميم بن مر بن أد بن طابخة
الصفحه ١٨٢ : قال : قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : لا تسبّوا الدّهر فانّ الله هو الدّهر (٤).
فانظروا كيف
الصفحه ١٨٣ : : لو منعونى عقالا مما كانوا يؤدونه الى رسول الله (ص)
لقاتلتهم عليه ؛ أراد بالعقال الحبل الّذي يعقل به