الصفحه ٣٣٦ : الحديث من أن
يكون حقّا فتقعوا (١) فى الّذين خالفوا زيدا ، أو يكون (٢) باطلا فتكونوا قد
كذبتم على رسول
الصفحه ٣٣٧ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله.
وقال
زيد فى ابنة وجدّ : للابنة النّصف ، وما بقى فللجدّ ، وكذلك أخت
الصفحه ٣٤٨ : فيما افترض عليهم من الحلال والحرام الى
رأيهم (١) ثمّ جهّلتم رسول الله (ص) واستصغرتم دلالاته
الصفحه ٣٧٧ : بن عبد الله
البجلي قال : أتيت المدينة ابتغاء العلم فدخلت مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم
فاذا الناس
الصفحه ٤٤٩ :
نهى عمّا أمر به رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ لقد رميتموه بالعظيم ، وان أنتم لم تصحّحوا الرّواية عن
الصفحه ٤٥٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله مات وأبو جحيفة لم يبلغ الحلم ولكنه سمع من رسول الله (ص) وروى عنه وجعله
على
الصفحه ٤٨٣ : آية الخمس وللسنة أيضا حيث ذكر ابن
أبى الحديد أن رسول الله (ص) قسم خيبر وصيرها غنيمة وأخرج خمسها لاهل
الصفحه ٥٠١ : كان ينبغى له أن يصرف عنها
ولده ويلقى (٣) فيها (٤) أصحاب رسول الله الّذين شهد لهم رسول الله (ص) أنّهم
الصفحه ٥١٥ :
وما رأينا عليّا والعبّاس اعتذرا ولا تنصّلا ولا نقل أحد من أصحاب الحديث ذلك ولا
رأينا أصحاب ـ رسول الله
الصفحه ٥١٦ : المسلمين كبير فضل الاّ بمشاهدة الرّسول ومعاصرته لا غير ، بل ربّما كانت
ذنوبهم أفحش من ذنوب غيرهم لأنّهم
الصفحه ٥٣٤ : رسول الله (ص) الى سباطة قوم فبال قائما ففجّ حتّى شفقت عليه أن يقع ؛
فدنوت من عقبه فصببت الماء من خلفه
الصفحه ٥٤٠ : (ع) عن الحائط وكيف جعل النّعلين علامة لصدق أبى هريرة مع أنّه يتوقّف
على العلم بأنّهما نعلا رسول الله
الصفحه ٥٤١ : عليهماالسلام يقول : ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله (ص) أبو هريرة
وأنس بن مالك وامرأة وأقول : المراد بالمرأة
الصفحه ١٤ : : « وگويند : چون
تجلى كرد به كوه طور سينا اندكى تجلى كرد ورسول صفت مى كرد وانگشت ابهام را زير
انگشت كوچك
الصفحه ١٦ : أخبرك أبوك عن قول رسول الله ( صلعم )
فقال : حدثنى أبى ان رسول الله ( صلعم ) حدثه أنه رأى رب العالمين عز