الصفحه ٤١٢ : عبد القيس بقبر
حاتم فنزلوا قريبا منه فقام إليه بعضهم فجعل يركض قبره برجله ويقول : يا أبا
الجعراء أقرنا
الصفحه ٤٢٤ : الشعبى فقال : يا أبا عمرو ألست حدثتني بهذا الحديث؟ فقال : متى كان ذلك؟
فقال القوم : قد علمنا أنه
يكذب
الصفحه ٤٨٦ : ، فأحضر خصمه فقال له : لم قنعت هذا الرجل؟ قال : يا أمير المؤمنين
ان هذا الرجل يعاملنى وكان سيئ المعاملة
الصفحه ٤٨٧ : قال : فقال : يا أمير المؤمنين مثل هذا لا يقومه القول دون السوط أو
السيف ، قال : هما أرش جنايته. ثم قال
الصفحه ٧٤ : عبد
الملك بن مروان فانّى سمعت رسول الله ـ صلّى الله عليه
__________________
ثم
كان بعد ذلك يندم
الصفحه ٨٦ : فى
الجاهلية والاسلام.
ثم انك تعلم وكل هؤلاء الرهط
يعلمون أنك هجوت رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٠ :
نصره فقد نصر الله
ورسوله ، ومن خذله فقد خذل الله ورسوله ] فنهض بنا (١) الّذين عادوه
يناصبوننا
الصفحه ١٣٠ : فان استقمت فتابعونى وان زغت فقومونى ، وان
رسول الله (ص) قبض وليس أحد من هذه الامة يطلبه بمظلمة ضربة
الصفحه ١٨٨ : حديث سليمان بن
بلال غير ان فى حديث حاتم وان رسول الله (ص) لم ـ يكن يقتل الصبيان فلا تقتل
الصبيان الا ان
الصفحه ١٨٩ : فضيّعوا.
وأجمعوا أنّ رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ ترك النّاس بلا امام ليختاروا لأنفسهم إماما
الصفحه ٢٠٣ :
عمر (١) خلافا لما كان
عليه رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ فلمّا اتّبعت الشّيعة أمر رسول الله
الصفحه ٢١٤ :
متفرقا عند المسلمين ولم يكن عندهم كتاب ولا آلات ، يدلك أن رسول الله ـ صلى الله
عليه وسلم ـ كان يكتب الى
الصفحه ٢٥٩ :
ميراثنا من رسول
الله (ص) من حيطانه وكان عثمان متّكئا فجلس وكان عليّ بن أبى ـ طالب (ع) جالسا
عنده
الصفحه ٢٨٠ : العجم فى العرب وقال : لأمنعنّ فروجهنّ الاّ من الاكفاء (٥) ؛ وقد زوّج رسول
الله (ص) العربيّات من الموالى
الصفحه ٣٢٦ :
[ ورويتم عن عمر (١) أيضا أنّه قال : ثلاث وددت أنّ رسول الله ـ صلّى الله عليه