الصفحه ٢١٠ : الله تعالى فيه الى الجور ونسب نبيه ـ صلىاللهعليهوآله ـ الى الجهل ( فنقل
الكلام الى قوله ) فكيف جاز
الصفحه ٢٢١ : سبق أعنى قول المصنف (ره) : «
ورويتم أن أبا بكر رأى أن يجعل الخمس الّذي جعله الله عز وجل لذى القربى فى
الصفحه ٢٢٧ : قوله صلىاللهعليهوآله : أبى أقرؤكم ، وقوله (ص) : خذوا
القرآن من أربعة منهم أبى ، ومما يؤيد صحة قراءته
الصفحه ٢٤٠ : الى
ما يلزمكم من قبيح القول وشنيعه (٢).
ثمّ
قلتم : انّ من (٣) طلّق امرأته على
غير ما أمر الله [ به
الصفحه ٢٤١ : ) (٥) ويقول (٦) : ( إِنَّما كانَ قَوْلَ
الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ
الصفحه ٢٧٩ : كتاب ولا سنّة الاّ بما قبلتم من قول
الخرّاصين.
وأجمعتم (٧) على أنّ قطع اليدين من الرّسغ (٨) بلا كتاب
الصفحه ٣٢٦ :
التجريد وبحار الانوار وسائر مظان البحث.
__________________
(١)
ما بين المعقفتين أعنى من قوله
الصفحه ٣٥٥ : هذا
القول الى الوقيعة فى أئمّتكم الّذين طلبتم تحسين خطأهم بترككم أقاويلهم وتصديقكم
لروايات يطعن [ فيها
الصفحه ٣٥٦ : : يا أيها الناس ردوا الجهالات الى السنة. وروى
ابن أبى زائدة عن أشعث مثله وقال فيه : فرجع عمر الى قول
الصفحه ٤١٨ : يكون المعنى :
المفضل الّذي مر بقبرك وسر بموتك ويؤيده ما فى نسخة م من قوله : « مشى بحفرتك »
فان معنى
الصفحه ٤٤٥ : عبّاس قد كان يفتى بها بعد عليّ ـ صلوات الله عليه ـ وأصحاب ابن عبّاس
عطاء وسعيد بن جبير وطاوس وقول عليّ
الصفحه ٤٩٥ : معاوية قوله أجازه وأكرمه وولاه أمارة المدينة.
قلت : أما قوله : ما بين عير الى ثور ؛ فالظاهر أنه غلط من
الصفحه ٤٩٦ :
تلك المناقب ، ولئن
كان أبو هريرة كذب فى قوله وكذّب لقد هلك من يروى عنه الحديث لأنّ الرّجل اذا
الصفحه ٥٢٠ :
حامل وقالت : فروح
يصقع مع الدّيكة ، وأنكرت الصّحابة على ابن عبّاس قوله فى الصّرف وسفّهوا رأيه
حتّى
الصفحه ٥٢٢ : :
فأمّا ما ورد فى
القرآن من قوله تعالى : ( لَقَدْ رَضِيَ اللهُ
عَنِ الْمُؤْمِنِينَ ) ، وقوله : ( مُحَمَّدٌ