الصفحه ٥٧١ : علمائهم وفقهائهم
٩١
القول فى الحسين وزيد ومن قتلهما
٥٣
منهم المنصور بن
الصفحه ٢٤ : عبد الرزاق
وعبد بن حميد وابن المنذر وابن مندة عن ابن ـ مسعود فى قوله : يوم يكشف عن ساق ؛
قال : عن
الصفحه ٣١ : الله تعالى ؛ قوله : ( إِنِّي سَقِيمٌ ) ، وقوله : ( بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ
هذا ) ، وقوله للملك الّذي
الصفحه ٣٣ : بر عصمت ايشان چه در عقل مقرر
است كه تجويز كبائر وصغائر بر ايشان منفر بود مكلفان را از قبول قول ايشان
الصفحه ٥٣ : يخالفهم.
[ القول
فى الحسين بن عليّ وزيد بن عليّ ومن قتلهما أوخذ لهما ]
من ذلك أنّ الحسين
بن عليّ
الصفحه ٩٢ : أخذ بالنّبيذ
فى قول أهل الكوفة وبالسّماع فى قول أهل المدينة وبالمتعة فى قول أهل مكّة فهو
أفسق الفاسقين
الصفحه ٩٣ : وجلّ نسأل
التّأييد والتّوفيق لأرشد الامور برأفته ورحمته انّه ولىّ قدير.
رجع القول
الى الاحتجاج عليهم
الصفحه ١٠٣ : ولا قول (٥) قبيح يدخل على
قوم (٦) فى دينهم الاّ وقد قبلوه واحتملوه (٧) ورضوا به ، ونسبوا من لم يرض بما
الصفحه ١٠٩ : به الشّيعة عن
الرّأي (١١) ].
وفيما ادّعيتم [
أيّها المرجئة (١٢) ] من قول النّبيّ
الصفحه ١٢٢ :
إِنَّما
كانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ أَنْ
الصفحه ١٢٨ :
[ رجع
القول بنا الى الاحتجاج عليهم (١) ]
[ فان أقررتم أنّ (٢) ] الله بعث نبيّه
(ص) الى خلقه
الصفحه ١٩١ : الله عزّ وجلّ (
[ وَحَمْلُهُ
] وَفِصالُهُ
ثَلاثُونَ شَهْراً ) (٢) قال عمر : وما فى هذا؟ ـ قال : قوله
الصفحه ١٩٤ :
دخل على عمر فقال له : أمرت برجم هذه المجنونة؟ ـ قال : نعم ، فقال له عليّ (ع) :
أما سمعت قول رسول الله
الصفحه ٢٠٥ : : ( فَبَشِّرْ عِبادِ * الَّذِينَ
يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُولئِكَ الَّذِينَ هَداهُمُ
الصفحه ٢٠٩ : يقولون ، وقد حرّم الله فى كتابه ما أهلّ لغير الله به
وما لم يذكر اسم الله عليه ثمّ اتّخذتم هذا القول سنّة