الصفحه ٢٤٥ : اليمين بالله لأنّ
اليمين (٨) بالله لها كفّارة واليمين بالطّلاق ليس لها كفّارة فهذا
قول من يجعل غير الله
الصفحه ٣٢ : ؛ زياده از سه هم روا باشد ، وچون
دروغ گويد معصوم نبود وقول او اعتماد را نشايد پس فرستادن رسول را بخلق عبث
الصفحه ٩٥ :
وتفسيره وهو معروف
عند الخاصّة والعامّة. وأمّا ما بلّغه (١) خاصّا (٢) فهو ما وكلنا إليه قوله عزّ
الصفحه ١٠٤ : : حجّتنا فى ذلك قائمة من قول النّبيّ ـ (ص) ـ (٤) ] لمعاذ بن جبل
لمّا (٥) وجّهه الى اليمن قاضيا : بم
الصفحه ١١٦ : شَدِيدٌ بِما نَسُوا يَوْمَ
الْحِسابِ ) (١) [ فحظر عليه القول الاّ بالحقّ (٢) ] وقال عزّ وجلّ
: ( فَخَلَفَ
الصفحه ٢٩٨ :
واعملوا ما شئتم وأنتم تنحلون الشّيعة أنّهم يقولون ذلك القول فى عليّ (ع) وهم
يقولون : لا يزنى الزّانى وهو
الصفحه ٣٠٨ : ضمن رده على قاضى القضاة ما نصه : « وأما ما رواه من قوله :
ان الحق ينطق على لسان عمر فهو مقتض ان كان
الصفحه ٣٢٥ :
لهما فى قول زيد
لو كان مكان الأخت أخ لم تعطوه شيئا وانّما هو فى قولكم بمنزلة الأخ فافهموا
انتقاض
الصفحه ٣٢٨ :
__________________
آخر الناس عهدا بعمر فسمعته يقول : القول ما قلت. قلت : وما
قلت؟ قال : قلت : الكلالة ما لا ولد له.
هذا
الصفحه ٣٢٩ : قوله « ورويتم عن عمره ( راجع ص ٣٢٦ ) الى هنا
أعنى قوله « ذبائح أهل الكتاب » فى م فقط.
(٢)
من هنا أعنى
الصفحه ٣٤٢ : ».
(٢)
فليعلم
أن النقص الّذي أشرنا إليه فيما سبق أعنى عند هذه العبارة من قول المصنف (ره)
: « وقال زيد فى امرأة
الصفحه ٣٤٩ :
القول بخلاف ما وصفه الله به بقوله (٢)
: ( قُلْ
إِنَّما أَتَّبِعُ ما يُوحى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي هذا
الصفحه ٣٦٣ : وتوعّد (٥) الأنصار أن يجليهم عن ديارهم
__________________
(١)
قوله
: «
السلاح السلاح » الاول منصوب
الصفحه ٥٠٩ : وأوجبها ألا ترى الى قوله : ( أُولئِكَ
يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاَّعِنُونَ ) فهو اخبار معناه
الصفحه ٥٢٦ :
حجّة نحو قوله :
جعلناكم أمّة وسطا. وقوله : كنتم خير أمّة ، وقوله : يتّبع غير سبيل ـ المؤمنين. وأما