الصفحه ١١٢ : ـ عليهالسلام ـ من سنة ١٣٩٠
فالحمد لله على ما وقفنا لذلك فى مثل هذا اليوم وتم تصحيحه الطبعى ليلة العاشوراء
١٠
الصفحه ١١٧ : [ أطاعكم (٩) ] نسبتموه الى السّنّة والجماعة وصار عندكم من أهل الثّواب
فى الدّنيا والآخرة فهل تعبّد الله
الصفحه ١٢١ : ردّا منكم على الله وعلى رسوله بما قلتم يا أهل (٣) ] السّنّة
والجماعة (٤) والله ما قال المشركون : ليس فى
الصفحه ١٣٠ : ( انظر ص ١٦ من طبعة القاهرة سنة ١٣٧٧ ).
ونقله الطبرى هكذا ( ج ٣ ص
٢١١ ) : « وانما أنا متبع ولست بمبتدع
الصفحه ١٣٥ : « ومما طعنوا به
فى إمامة أبى بكر » ( ص ٤١٦ طبعة طهران سنة ١٣٠١ وص ١٦١ من الجزء الثالث من طبعة
النجف
الصفحه ١٨٠ : سنة ثمان وستين ، ومات سنة احدى
وثلاثين ومائة » وقال الفيروزآبادي : « والسختيان ويفتح جلد
الماعز اذا
الصفحه ٢٠٢ : عندهم طرحه ايّاها سنّة وصارت السّنّة ما قال
__________________
قال ابن حجر العسقلانى فى نزهة النظر
الصفحه ٢١٣ : : « قالوا : حديث يدفعه الكتاب
وحجة العقل » ما نصه ( انظر ص ٣٩٧ ـ ٤٠٤ من طبعة مصر سنة ١٣٢٦ ه ، أو ص ٣١٠
الصفحه ٢٣٦ : (١) لأقامهم على كتاب
الله وسنّة نبيّه فأىّ طعن على عمر أشدّ من طعنكم أن يتلهّف على من لو حضره لولاّه
الخلافة
الصفحه ٢٤٤ : أوقات معلومة وسنّه النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ لهم ووكّد فيه وحدّه لهم وقال : ( وَمَنْ
يَتَعَدَّ
الصفحه ٢٦٠ : وروى عن عمر مات سنة اثنين وتسعين وقيل سنة احدى /
ع » ويريد برمز « ع » أن حديثه مذكور فى جميع الاصول
الصفحه ٢٦٧ : مسألة ١٤ من مسائل
الجنايات ص ١٣٥ ـ ١٣٦ من الطبعة الاولى سنة ١٣٧٠ ، أو ص ٣٤٥ ـ ٣٤٦ ج ٢ من الطبعة
الثانية
الصفحه ٢٧٩ : كتاب ولا سنّة الاّ بما قبلتم من قول
الخرّاصين.
وأجمعتم (٧) على أنّ قطع اليدين من الرّسغ (٨) بلا كتاب
الصفحه ٢٨٤ : أحكامهم
فان هذه سنة عمر فيهم وسيرته ( الى ان قال ) وفى رواية
أخرى يا أخى لو لا أن عمر سن دية الموالى على
الصفحه ٢٨٦ :
تفرّقون بين
العربيّة والموالى بلا كتاب وسنّة وقلتم : انّ عمر قال : تزوّجوا فيهم ولا
تزوّجوهم