الصفحه ٢٩٩ : لفراقكم ايّاهم ولا لقلّتهم وكثرتكم بل زادهم ذلك بصيرة
وتمسّكا بالكتاب والسّنّة
الصفحه ٣٥٩ : عيينة تسع عشرة سنة وصحب الشافعى وتفقه ، به عن مسلم بن
خالد وفضيل بن عياض وعنه البخارى وأحمد بن الازهر
الصفحه ٤٦٨ :
__________________
تكاملت فيك أوصاف خصصت بها
فكلنا بك مسرور ومغتبط
السن ضاحكة والكف مانحة
الصفحه ٣ : (٢) بالجماعة
المنتسبون الى السّنّة وهم فى ذلك مختلفون فى أهوائهم وأحكامهم وآرائهم ، وحلالهم
وحرامهم ؛ وبعضهم فى
الصفحه ٤ : الصّحابة (٢) من بعده وغيرهم
من التّابعين استنبطوا ذلك (٣) برأيهم وأقاموا أحكاما (٤) سمّوها سنّة أجروا
الصفحه ٦٧ : فى اسد الغابة : « وتوفى سمرة سنة تسع وخمسين وقيل سنة ثمان وخمسين بالبصرة وسقط فى قدر
مملوءة ماء حارا
الصفحه ٧٢ :
المؤمنين ( انظر ص ١١٩ من النسخة المطبوعة بطهران سنة ١٢٩١ ) الى غير ذلك من موارد
نقله فالاولى أن نذكر عبارة
الصفحه ١٢٧ : الكتاب والسّنّة وأنّه لا هداية لأحد الى شيء من الحقّ بغيرهما ، وانّ
النّاس بهما يهتدون وبتركهما يضلّون
الصفحه ١٩٧ :
فهل رأيتم سنّة
عجز عنها أصحابكم الاّ وقد رأيتم بيانها عند صاحبنا ـ صلوات الله عليه ـ يضطرّون
الى
الصفحه ٢٠٨ : أهل الكتاب (١) فلئن كانت حلالا عندكم لقد زعمتم أنّكم أفقه منه وأنّكم
علمتم من كتاب الله وسنّة نبيّه
الصفحه ٢٤٨ : فيه كلام الله وحكمه وأنتم تزعمون أنّكم أهل
السّنّة والجماعة ...!
وزعمتم أنّ رجلا
لو غاب عن امرأته
الصفحه ٢٤٩ : كتاب ولا سنّة ولا اجماع
من العامّة (٣) من الأمّة ثمّ أجريتموه حكما وصيّرتموه سنّة كلّما شئتم
الصفحه ٢٧٥ : .
__________________
بالمطبعة الوهبية بمصر سنة ١٢٨٣ ) وكذا
أوردها الشبلنجى فى نور الابصار وكلاهما نقلاها عن الرياض
النضرة لمحب
الصفحه ٢٨٠ : الاكفاء
، فمضت السنة بذلك الى اليوم وجرى الحكم بالحكمية والعصبية والكتاب ينطق بخلاف ذلك
والسنة جا
الصفحه ٣٣٠ : : على هذا أهل السّنّة والجماعة فلم ترضوا بخطائكم (٧) حتّى كذبتم على
أهل السّنّة وذلك أنّ أهل السّنّة لا