الصفحه ٢٤٢ :
كتابه و (١) كما سنّه رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ أفضل أو أن يطلّق على خلاف الكتاب والسّنّة
الصفحه ١١٨ : ليس فى كتاب الله ولا سنّة رسوله ـ صلىاللهعليهوآله ـ فلا (١) ] حاجة بهم إليه وأنزل الكتاب وهم
الصفحه ٢٠٦ :
عدد سجدات الفريضة ؛ فزدتم فى الصّلاة سجدة بلا كتاب ولا سنّة فان زعمتم أنّ فى
ذلك سنّة أو حديثا تروونه
الصفحه ٥٠٤ :
ثامن عشر من شهر
صفر ختم بالخير والظّفر من شهور سنة تسعين وتسعمائة ؛ حرّره فقير ربّه الولىّ
محمّد
الصفحه ٤٠٨ :
المطبوعة فى ليدن سنة ١٨٩٨ م ، أو ص ٥٣ ـ ٥٤ من طبعة مصر سنة ١٣٢٤ ، او ص ٦٣ ـ ٦٤
من طبعة مصر سنة ١٣٣٠
الصفحه ١٠٨ : الْهُدى فَلَنْ
يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً ) (٣) وكذلك السّنّة
الّتي جهلتموها وقد أبانها رسول الله
الصفحه ١٦٧ : الحديد فى شرح نهج البلاغة عند ذكره شيئا من سيرة عمر وسياسته ( ج
٣ من طبعة مصر سنة ١٣٢٩ ؛ ص ١٠٧
الصفحه ٣٥٦ : عنوان « جهل الخليفة بالسنة » ما نص عبارته ( ص ١١٣ ـ
١١٤ من الطبعة الثانية بطهران سنة ١٣٧٢ ) : « م ـ أخرج
الصفحه ٣٨١ : : توفى سنة اثنتين وعشرين فى خلافة عمر وقيل
: سنة ثلاثين فى خلافة عثمان قال : وهو الصحيح لان زر بن حبيش
الصفحه ٩٣ : ؟
قالوا : على طعنهم
على أبى بكر وعمر وخروجهم من الجملة الّتي [ بنى عليها أمر الجماعة وأهل السّنّة ،
واذا
الصفحه ١٠٧ : من جمع القرآن وضيّعوه وكذلك السّنّة الّتي جهلتموها قد أتى بها الرّسول ـ
صلىاللهعليهوآله ـ فى كلّ
الصفحه ١٩٨ :
وهم أتباعه يكتفون
بالسّنّة عن الرّأى فى كلّ صغيرة وكبيرة. فهل رأيتم أحدا منهم اضطرّ الى رأيكم مع
الصفحه ٢١٠ : يقبلا منه ، واذا جاء اثنان بآية قبلاها وكتباها.
__________________
الذين سموا أنفسهم بأهل السنة
الصفحه ٢٨٥ : ثمّ نسبتموه الى عمر فقلتم : هى سنّة
عمر وما سنّه عمر فهو (٤) حقّ وان خالف (٥) قول الله وسنّة رسول الله
الصفحه ٢٩٧ :
الجماعة والسّنّة
[ و (١) ليس من الخلاف شيء الاّ وهو بينكم وبينهم الاّ أنّهم لمّا وافقوكم على تفضيل