الصفحه ١٢٣ : بالمدينة [ وأصحاب رسول الله (١١) ] متوافرون [ وهم مجتمعون (١٢) ] وهو محصور
بينهم أربعين يوما والنّاس فى
الصفحه ١٨٤ :
على وجوب الصدقة فى السخال وأن واحدة منها تجزئ عن الواجب فى الاربعين منها اذا
كانت كلها سخالا ولا يكلف
الصفحه ١٩١ : كان (٤) الرّضاعة أربعة وعشرين شهرا فلم يبق للحمل الاّ ستّة أشهر
فقال عمر : انّا لله ؛ لو لا عليّ لهلك
الصفحه ٢٢٧ : قوله صلىاللهعليهوآله : أبى أقرؤكم ، وقوله (ص) : خذوا
القرآن من أربعة منهم أبى ، ومما يؤيد صحة قراءته
الصفحه ٢٧٧ : أحمد فى مسنده ومسلم
فى صحيحه والاربعة أصحاب السنن عن ابن عمر بسند صحيح ».
فليعلم أن هذه الاحاديث قد
الصفحه ٣٢١ : تسعة آلاف ؛ للزّوج النّصف ؛ أربعة آلاف وخمسمائة ، فأعطيتم
الزّوج ثلاثة آلاف وهو ثلث المال؟!
قلتم
الصفحه ٣٣٢ : السدس سهم ، وللزوجة النصف ثلاثة أسهم ؛ فذهبت
أربعة من ستة وبقى سهمان وهو الثلث فقال : هذا الثلث للاخوة
الصفحه ٣٤٤ : سهمين ، وأعطى
الجد أربعة ؛ جعله معها بمنزلة الاخ ، قال : يا غلام أمضها على ما قال أمير
المؤمنين عثمان
الصفحه ٣٨٥ : كثيرة (١) خلت اثنتان وبقيت
أربعة فانّكم على منهاج عثمان ؛ من تولاّه فلا يهدرنّ دما كان أمر الله قدرا
الصفحه ٣٨٧ : الناس من ذنوب كثيرة ؛ خلت اثنتان وبقى أربع ، ثم اختلف الناس وأكل بعضهم
بعضا فلا نظام وانتجت الا كما ، ثم
الصفحه ٣٩٦ :
وروى جرير بن عبد
الحميد قال : أخبرنى من كان يحرس شجرة زيد بن عليّ قال :
كنّا أربعين رجلا
نحرسه
الصفحه ٥٤٥ : معبد ونافع بن الحارث وهؤلاء الإخوة الأربعة هم الّذين شهدوا على المغيرة
بن شعبة ـ رضى الله عنه ـ بالزّنا
الصفحه ٥٥٦ :
ثمّ جاء فوارس
أربعة فهتف بهم رجل منهم قال : تقول عائشة : ابن أبى طالب وربّ الكعبة سلوه : ما
يريد
الصفحه ٥٦٢ : الاخت سهمين ، وأعطى الجدّ أربعة ، قال : فما قال
فيها أمير المؤمنين عثمان؟ قلت : جعلها أثلاثا ، قال : فما
الصفحه ٦٢٢ : تحفة الاحباب.
٩ ـ ادراك الفضل
أربعة من الائمة عليهمالسلام
٩ ـ فى أن الفضل
أزدى نسبا.
١٠ ـ فى أن