الصفحه ٢٦٥ :
ثمّ رويتم على عمر
أنّه قال : لو اجتمع أهل صنعاء (١) على قتل رجل (٢) لقتلتهم [ به
الصفحه ٢٧٢ :
ثمّ رويتم عليه
أنّه شربه عند موته فخرج من جرحه (١).
__________________
منكر الريح فصب عليه ما
الصفحه ٢٧٥ : له : يا بنى اذا لقيت ربك
فأخبره أن أباك يقيم الحدود ، والّذي فى السير أن المحدود فى الشراب ابنه
الصفحه ٢٩٢ :
[ و (١) الله تبارك وتعالى يقول : ( إِنَّ الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ بِغَيْرِ سُلْطانٍ
الصفحه ٢٩٣ :
إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلاَّ كِبْرٌ ما هُمْ بِبالِغِيهِ
فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ
الصفحه ٣١١ : : أيّها النّاس لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء فانّهم لن يهدوكم وقد أضلّوا
أنفسهم ، وعسى أن يحدّثوكم بباطل
الصفحه ٣١٢ : : قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : انّ الحديث سيفشو عنّى فاعرضوه على القرآن فما ليس
يوافق القرآن
الصفحه ٣٢٠ :
وأمّا (١) وجدّا : انّها من تسعة أسهم ؛ [ للزّوج ثلاثة أسهم (٢) ] وللأمّ سهمان ، وللأخت ثلاثة أسهم
الصفحه ٣٦٨ : المسترشد كما يأتى وكيف
كان قال ابن الاثير فى النهاية : « وفيه : انه صلى فى ثوب واحد متلببا به اى متحزما به
الصفحه ٣٧٤ : له جابر او جويبر : طلبت حاجة الى عمر فى خلافته
والى جنبه رجل أبيض الشعر أبيض الثياب فقال : ان الدنيا
الصفحه ٣٨٣ : (٢) ) فانّك كتبت إليّ لأكتب أليك بشأن زيد بن خارجة (٣) ] وأنّه كان من
أمره (٤) أنّه أخذه وجع فى كتفه (٥) وهو
الصفحه ٣٨٥ :
المدينة حالا فى
نفسه فمات فأتانى آت وأنا أسبّح بعد المغرب فقال لى : انّ زيدا تكلّم بعد وفاته
الصفحه ٤٠٦ : أخبرتنى خبرا شديدا فأرسل عمر الى مشيخة من كنفى
الصفراء قد أدركوا الجاهلية ثم دعا الحويرث فقال : ان هذا قد
الصفحه ٤١٢ : ابو الخيبرىّ؟ قالوا : هذا ، فقال له : انّى رأيت أبى البارحة فى النّوم
فأخبرنى ما كان منك وأمرنى أن
الصفحه ٤٢٠ : (٢) ] ثمّ لم ترضوا أن تحيوا الموتى (٣) من النّاس (٤) برواياتكم (٥) حتّى أحييتم
البهائم من الحمر (٦) وغير ذلك