الصفحه ٤٣٢ : البزاز سمعت أبا بكر محمد بن
أحمد بن أبى الاصبغ قال : قدم علينا شيخ غريب فذكر أنه كان نصرانيا سنين وأنه
الصفحه ٤٣٥ : نهى عنها ووضعها رسول الله (ص) أتترك السنة وتتبع قول أبى!؟ ».
(٢)
فى المستدرك : « نتمتع
الصفحه ٤٣٧ : مصغرا
القارى المكى أبو عثمان صدوق من الخامسة مات سنة اثنتين وثلاثين ( خت م عم ) » وقال
فى تهذيب التهذيب
الصفحه ٤٤٦ : مسعود والتّابعون مثل عطاء وسعيد بن جبير
وطاوس (٣) وعرفتموه أنتم بعد مائتي سنة ؛ انّ هذا لهو العجب.
وان
الصفحه ٤٤٩ : صدوق ربما خالف من التاسعة مات سنة خمس عشرة على الصحيح / ع » ( أى
أخرج حديثه مؤلفوا الاصول الستة ) وصرح
الصفحه ٤٥١ : « حديث خاصف النعل وقد رواه جماعة من الشيعة والسنة فمن
الروايات فى ذلك أن النبي (ص) قال يوم الحديبية لسهل
الصفحه ٤٥٣ : نهروان
( ج ١ من طبعة مصر سنة ١٣٢٩ ؛ ص ٢٠٢ ) :
« وفى كتاب صفين للواقدى عن
على ـ عليهالسلام ـ : لو لا ان
الصفحه ٤٥٨ : ـ أنّه قال لأبى جحيفة (٣)
__________________
سنة ١٣٤٢ ) ما نصه : ثم قام سلمان الفارسى وقال : كرديد
الصفحه ٤٦٤ : الله من حلال أو حرام
الا وهو فيها حتى أن فيها أرش الخدش. ير ـ محمد بن الحسين عن محمد بن
سنان عن عمار بن
الصفحه ٤٦٧ : لعلما جما لو أصبت له حملة » ( انظر
حديث كميل فى الكلم القصار من الكتاب ( ص ٢٧٨ طبعة تبريز سنة ١٢٦٧
الصفحه ٤٧١ : ».
__________________
(١)
يقرب
من هذا على زعم العامة ما ذكره أبو جعفر الطبرى الشيعى فى أوائل كتاب المسترشد
طاعنا به على أهل السنة
الصفحه ٤٧٢ : العدول وليسوا منهم ما نصه ( ص ٩٢
من الطبعة الثانية ببغداد سنة ١٣٦٧ ) :
« وأكبر من هذا كله جرح بعضهم
الصفحه ٤٨١ : ذلك مخالف للكتاب والسنة
وبدعة فى الدين وقال العلامة (ره) فى منتهى المطلب :
أرض السواد هى الارض
الصفحه ٤٨٣ : بيان هذا المطلب
فليراجع ما ذكره فى أواخر ما وقع من القضايا التاريخية فى السنة الرابعة عشر من
الهجرة تحت
الصفحه ٤٩٢ : السنة والمحدث
يروى بكسر الدال وفتحها على الفاعل والمفعول فمعنى
الكسر من نصر جانيا او آواه وأجاره من خصمه