الصفحه ٣٣٨ : ق ) عن على
قال : من سره أن يقتحم جراثيم جهنم فليقض بين الجد والاخوة » وفى
مجمع الزوائد فى كتاب الفرائض فى
الصفحه ٣٤٨ : (ص) أمره
بذلك كما زعمتم لم يكن له بذلك ما يوجب الخلافة لأنّهم رووا أنّ النّبيّ (ص) قال :
إنّ الصّلاة خلف
الصفحه ٣٦٣ :
السّلاح (١) ، لنقتله او
ليقيدنا منه (٢) فبلغ ذلك أبا بكر فخطبهم وقال : ما بال أقوام يزعمون أنّى
الصفحه ٤٤٨ :
عنها فهل تروون
عنه أنّه نهى عن متعة الحجّ [ وما معنى نهى عمر عن متعة الحجّ (١) ] وقد قال الله
الصفحه ٥٠٨ :
ان يحفظ رسول الله
ـ صلىاللهعليهوآله ـ فيه ومن المروءة أن يحفظ رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٠٩ :
قال : لو لا أنّ
الله تعالى أوجب معاداة أعدائه كما أوجب موالاة أوليائه وضيّق على المسلمين تركها
اذا
الصفحه ٥١٥ :
وأنس بن مالك لم
يروا ان يقلّدوا عليّا فى حرب طلحة ولا طلحة فى حرب عليّ ـ وطلحة والزّبير باجماع
الصفحه ٥٢١ :
أكل البرد لا يفطر
الصّائم وهزئت به ونسبته الى الجهل. وسمع عمر أنّ عبد الله بن مسعود وأبىّ بن كعب
الصفحه ٢٨ :
ورووا أنّ آدم
كلّم موسى فى القدر فحجّه (١) ، وأنّ أبا بكر كلّم عمر [ فى القدر ] فحجّه (٢) ، وأنّ
الصفحه ٨٢ : تقول :
__________________
الحوأب أرادت أن تعود ؛ فلا بأس بالاشارة الى ما يدل على
ذلك ، قال السيد
الصفحه ١١٦ : تَتَّبِعِ الْهَوى فَيُضِلَّكَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ إِنَّ الَّذِينَ
يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللهِ لَهُمْ عَذابٌ
الصفحه ٢٢٣ : الخطّاب؟!
[ وأنتم تروون (١) عن النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ أنّه قال : أبىّ أقرأكم. ورويتم أنّه
الصفحه ٣٥٨ : (ص) ، وكفى به شنعة ان كنتم
تتّقون الشّنعة.
ويلزمكم أن تقولوا
: انّ الله عزّ وجلّ انّما بعث محمّدا (ص) أن
الصفحه ٤٢٥ :
فهذا من عجائبكم
ورواياتكم ولسنا ننكر لله قدرة أن يحيى الموتى ولكنّا نعجب
الصفحه ٤٥٧ : عمر أنّه قال : لمّا بايع النّاس أبا بكر : سمعت سلمان الفارسى ـ رضى الله عنه
ـ يقول : كرديد ونكرديد