الصفحه ٢٥٤ :
لأنّه كان أحبّ
الى رسول الله منك ، وكان أبوه أحبّ الى رسول الله من أبيك.
وأنتم تروون أنّ
رسول
الصفحه ٢٨٤ : ».
__________________
الشجر ، ولا يؤم أحد منهم العرب فى صلاة ، ولا يتقدم أحد
منهم فى الصف الاول اذا حضرت العرب الا ان يتموا
الصفحه ٢٨٨ :
ثمّ انظروا الى
إباحتكم المعاصى وزعمكم (١) أنّها مغفورة اذا لم نعبد (٢) مع الله إلها آخر ، والى
الصفحه ٢٩٥ :
النّاس إليه فى
أمر دينهم وأنّ رسول الله نهى أمّته عن القنوت فى الصّلاة؟!
وأنتم تروون أنّه
قد قنت
الصفحه ٣٠٧ :
وأنتم تروون أنّه
لمّا مات ذهب تسعة أعشار العلم معه (١) ؛ وتروون عن ابن
مسعود أنّه قال : ما كنّا
الصفحه ٣٦٤ :
وكفّ عن المغيرة
فلم يعاقبه ولم يعاتبه على ما صنع وأنتم تزعمون أنّ الشّيعة يقعون فى
الصفحه ٥٧٩ :
أَنْ
تَقُولُوا إِنَّما أُنْزِلَ الْكِتابُ
٢
ادْعُوهُمْ
لِآبائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ ٣٥١
الصفحه ٢٠ :
قططا (١) ، ورووا عن أمّ
الطّفيل امرأة أبىّ بن كعب عن النّبيّ ـ (ص) ـ أنّه قال
الصفحه ١٣١ :
فزعمتم فى روايتكم
عنه أنّه قد أقرّ على نفسه أنّه قد احتاج الى أن يقوّم ؛ والّذي يقوّمه أقوم
الصفحه ٢٠٣ : فصاروا عندكم
مبتدعين وصرتم أنتم أصحاب السّنّة وزعمتم أنّ رأى عمر فى
__________________
قال فمن أراده
الصفحه ٢١١ :
ثمّ رويتم أنّ
عثمان بن عفّان وعبد الرّحمن بن عوف كانا وضعا صحيفة فيها القرآن ليكتباها فجاءت
شاة
الصفحه ٢١٥ :
ورويتم أنّ عمر بن
الخطّاب قال : لقد قتل باليمامة قوم يقرءون قرآنا
__________________
قوما
الصفحه ٢٦٨ :
ثمّ روايتكم أنّه
يقتل المسلم بالذّمّىّ وأنّ دية الذّمّىّ والمسلم واحدة
الصفحه ٢٦٩ :
وأنتم
تروون عن عمر أنّه جعل دية أهل
الذّمّة ثمانمائة (١) ثمّ أنتم تحكمون فى عبد قيمته عشرون ألفا
الصفحه ٣٠٠ :
[ و (١) أجمعتم (٢) [ على (٣) ] انّ الصّلاة
جائزة خلف كلّ برّ وفاجر ، ولو أنّ الفاجر شهد عندكم