الصفحه ٢٩٥ : يحسنوا مثل تأليفه ( انظر ص ٢٦
و ٣١ ـ ٣٢ من طبعة مصر سنة ١٣٢٦ ه ، أو ص ٢١ و ٢٥ ـ ٢٦ من طبعة مصر سنة ١٣٨٦
الصفحه ٣٠٥ : ؛ أما الاول فقد قال
قاضى القضاة أبو المؤيد محمد بن محمود بن محمد الخوارزمى المتوفى
سنة خمس وستين وستمائة
الصفحه ٣١٤ : فيكون عالما بما أمر الله به (٤) ] منها فى كتابه وسنّة نبيّه (ص) ، ولا يكون أعلمهم
بالحلال والحرام حتّى
الصفحه ٣٢٢ : إله الاّ
الله.! اذ (٢) ما نحن أعلم من الله ولكن هكذا (٣) جرت السّنّة من
السّلف.
قلنا
: فناظرونا فى
الصفحه ٣٣٦ : الله (ص) ، وما فى واحدة من الخلّتين لكم راحة وأنتم تنسبون الى
أهل (٣) السّنة والجماعة فأىّ وقيعة فى
الصفحه ٣٥٢ :
__________________
موسى عين ملك الموت فأعوره » ( انظر ص ٨٣ ـ ٨٧ من طبعة
مطبعة العرفان بصيدا سنة
الصفحه ٣٥٤ : ما نصه :
( انظر ص ٥٣ من طبع دار نهضة
مصر للطبع والنشر سنة ١٣٨٤ )
« لطمة
موسى تضرب مثلا لما يسو
الصفحه ٣٦٧ : : نقتلك
__________________
(١)
عبد الملك هذا أخو زرارة بن أعين الشيبانى فلذا تحامل عليه علماء السنة
الصفحه ٣٦٩ : مشهور بكنيته ثقة ثبت من التاسعة
مات سنة ثمان عشرة وقيل : تسع عشرة وكان مولده سنة ثلاثين وهو من كبار شيوخ
الصفحه ٣٧٦ : ء كلامه المزبور ( انظر شرح نهج البلاغة ج
٤ من طبعة مصر سنة ١٣٢٩ ؛ ص ٤٥٩ ) :
« وكلمة أبى بن كعب مشهورة
الصفحه ٣٩٣ : الاولى فى حيدرآباد الدكن سنة ١٣٢٠ ، أو ص ٥١١ من الطبعة الثانية
من الكتاب أيضا بحيدرآباد سنة ١٣٦٩ ) هكذا
الصفحه ٣٩٧ : (٣)
__________________
(١)
قال
اليافعى فى مرآة الجنان
ضمن ذكره حوادث سنة احدى وعشرين ومائة ( ج ١ ؛ ص ٢٥٧ ) : « وفيها
قتل زيد بن
الصفحه ٤٠٠ : فى طعامكم وتشربونه فى مائكم ، وكان مقتل
زيد سنة ١٢١ ».
أما وقوع القضية المذكورة فى المتن أى مجى
الصفحه ٤٠٣ : الاحبة والاولاد ( انظر ص ٦٨ ـ ٦٩ من طبعة سنة ١٣١٠
بطهران ) :
« فى دلائل النبوة عن أنس بن مالك قال
الصفحه ٤٠٤ : الشعرانى فى باب ما ورد فى عذاب القبر ( ص ٣٩
طبعة مصر سنة ١٣١٠ ) :
« وروى الحافظ الوائلى ـ رحمهالله ـ عن