الصفحه ١٥١ : .
__________________
(١)
من قوله : « وكان أشد » الى هنا أعنى « عند موته » ليس فى غير نسخ الكتاب.
(٢)
قال المجلسى : « الاخمص
الصفحه ٢٢٨ : رويتم فقد ذهب عامة
كتاب الله الّذي نزل على رسوله ـ صلىاللهعليهوآله ـ وأنتم تروون أن القرآن قد
حفظه
الصفحه ٢٨٦ :
تفرّقون بين
العربيّة والموالى بلا كتاب وسنّة وقلتم : انّ عمر قال : تزوّجوا فيهم ولا
تزوّجوهم
الصفحه ٢٨٧ :
وأمر نبيّه أن يحكم بينهم بما أنزل الله فى كتابه فأحلّ لهم المحصنات ممّا ملكت
أيمانهم فلم يقبلوا منه
الصفحه ٣٢٩ :
عليه وآله ـ عن
ثلاث ؛ عن الأمر الّذي نحن فيه لمن هو بعده؟ وعن الجدّ وعن ذبائح أهل الكتاب
الصفحه ٣٣٠ : شهدتم عليهم أنّهم لا يعرفون الكلالة وتركتم الكتاب ولا
يجوز لأحد قول فيما يخالف الكتاب وبطل تسليمكم لغير
الصفحه ٣٥٠ : عن نسبة أمثال هذا الاقوال الى الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ فى كتاب تنزيه
الأنبياء ونظيره فى هذا الباب
الصفحه ٤٦١ :
العبد (١)؟ وأنتم تزعمون
أنّ الرّأى مباح لكم اذا ورد عليكم ما لا تجدونه فى الكتاب ولا ـ فى السّنّة
الصفحه ٥٠٥ :
تعليقات
الكتاب
لمّا كان ما ذكره
ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة فى شرح هذه العبارة من أصل
الصفحه ٥٥٠ :
فيه واجابة زياد
ايّاه ولفّ كتابه فى كتابه وبعث به إليه وكتب الحسن الى زياد : من الحسن بن فاطمة
بنت
الصفحه ٥٨١ : عَلَيْكَ الْكِتابَ ٢٤٤
قُلْ
: ما يَعْبَؤُا بِكُمْ رَبِّي لَوْ لا .. ٢٩٠
هُوَ
الَّذِي
الصفحه ٢٠ : السيد المرتضى الرازى (ره) فى الباب الحادي عشر من كتابه المسمى بتبصرة ـ العوام
ضمن ذكره عقائد المشبهة
الصفحه ١٠٤ : (٦) تقضى يا معاذ؟ ـ قال : أقضى بكتاب الله (٧) قال : فما لم يكن
فى الكتاب؟ ـ قال : فبسنّة رسول الله
الصفحه ١١٠ : أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللهُ وَلا
تَكُنْ
الصفحه ١٢٧ : الكتاب والسّنّة وأنّه لا هداية لأحد الى شيء من الحقّ بغيرهما ، وانّ
النّاس بهما يهتدون وبتركهما يضلّون