الصفحه ١١٨ :
وصفتموهم
بالاستغناء عن بعثة النّبيّ (ص) وعن تنزيل الكتاب واذا كانوا يعرفون كما زعمتم من
الحكم ما
الصفحه ١٤١ : قال (١٠)
: ] فقلت للمغيرة : يا لك
__________________
(١)
« دخلنا مكة و » ليست فى غير نسخ الكتاب
الصفحه ٢٤٢ :
كتابه و (١) كما سنّه رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ أفضل أو أن يطلّق على خلاف الكتاب والسّنّة
الصفحه ٦٢٣ : ـ هل الفضل سمى
الكتاب بالايضاح أم الناس؟.
٥٥ ـ فى أن الفضل
أزدى نسبا.
٥٦ ـ فى أن «
الازد » من شيعة
الصفحه ١١٦ : مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا
الْكِتابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هذَا الْأَدْنى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ
الصفحه ٤٣٣ : فى نسخة م التى هى الاصل الاصيل والركن الركين فى
أساس تصحيح الكتاب وليعلم أن المصنف ـ رضوان
الله عليه
الصفحه ٧٨ :
بالذّي أنزل الكتاب على رسول الله (ص) تعلمين أنّ رسول الله (ص) جعل عليّا وصيّا
فى أهله؟ ـ قالت : اللهمّ
الصفحه ٢١٠ : أردت
الكلام فى الكتاب فراجع ص ١٠٥ ؛ س ٨ ـ ص ١٠٧ ؛ س ١٧ ) وقال
أيضا فيه عند خوضه فى أن كل ما وقع فى
الصفحه ٢٨١ :
وتعالى : ( الْيَوْمَ
أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ
الصفحه ٣٣٤ :
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ أنّه قال : قد خلّفت فيكم ما ان تمسّكتم به لن تضلّوا ، كتاب
الله وعترتى
الصفحه ٥٦٨ :
الكتاب كانت تقتضى أن نشير الى مطالب نفيسة قد حقّقت ونقّحت فى كتب علمائنا
الأعلام ـ رضى الله عنهم وأرضاهم
الصفحه ٢ :
عزّ وجلّ : ( إِنَّا
أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما
الصفحه ٨ : ».
__________________
أقول : قد علم مما ذكر أن « أصحاب الحديث » من هم؟ ـ وعلم أيضا سنخ عقائدهم فان
ما فى الكتاب أنموذج مما
الصفحه ١٢ : كتاب التوحيد
بعد نقل حديث بعد ذلك عن أبى على الاهوازى ( ج ١ : ص ٢٨ ) :
قلت أخرجه ابن عساكر فى تاريخه
الصفحه ١٢٢ : النّاس
الى الله الاّ أن يدعوا الى كتابه؟! فانّ معنى قوله : اذا دعوا الى الله : أى الى
كتاب الله ، وكيف