الصفحه ٢٥٢ : ء ».
وقال مؤلف كتاب الاستغاثة عند ذكره ما طعن به على عمر
( ص ٣٦ من طبعة النجف ) بعد نقله ما كان عليه تقسيم
الصفحه ٢٧٠ : والجماعة فلا بأس بالاشارة الى شيء من
موارد نقلها.
قال الامينى (ره) فى الجزء السادس من
كتاب الغدير
ضمن بحث
الصفحه ٢٩٨ : أبى بكر وعمر. أقول : للشيخ المفيد كلام
يشبه كلام الفضل بن شاذان مصنف الكتاب أحب الاشارة إليه هنا وذلك
الصفحه ٣١٩ : ولها
الثلث ؛ فهذا وجه تلقيبها بالاكدرية ( انتهى ) ».
وفى هامش الكتاب :
« قوله : مخرج الثلث ثلاثة
الصفحه ٣٥٢ : فليراجع كتاب أبى هريرة ) وفيه
: أن ملك الموت كان يأتى الناس عيانا قال : فأتى موسى
فلطمه ففقأ عينه الحديث
الصفحه ٥٣٧ : ، ومعدة
هضوما ، ودبرا نثورا. وحكى
عن أبى حنيفة أنّه سئل فقيل له
: اذا قلت قولا وكتاب الله تعالى يخالف قولك
الصفحه ٥٣٨ : حكم به فمن ذلك ما رواه ابن ـ أبى الحديد فى أخبار عمر
فى الجزء الثّاني عشر ورواه مسلم فى صحيحه فى كتاب
الصفحه ٥٤٧ :
فلمّا قرأ زياد
الكتاب قال : شهد لي أبو الحسن وربّ الكعبة ، فذلك الّذي جرّأ يزيد بن معاوية على
ما
الصفحه ٥٥١ : والنّاس يسمّونها بكرة بفتح الكاف وهو غلط الاّ أنّ صاحب
كتاب العين حكاها بالفتح أيضا وهى لغة ضعيفة لم يحكها
الصفحه ٤٠٧ : وتلاحظ أمثاله فراجع
الباب التاسع والعشرين من أبواب الجملة الثالثة من معالم البرزخ من الكتاب المذكور
أعنى
الصفحه ٢٧٦ : والمحدود بسبب الخمر هو
عبيد الله.
فليعلم أن الخوض فى هذا المطلب يقتضي تأليف
كتاب فمن أراد البسط فى ذلك
الصفحه ٢٨٣ : يَكْفُرْ
__________________
ببعض الاخبار المعتبرة المشار إليه ما رواه الكلينى
فى الكافى فى آخر باب
الصفحه ١٧٩ :
القربى فى (١) الكتاب فى الكراع
(٢) والسّلاح ردّا على الله تبارك وتعالى اذ يقول : ( وَاعْلَمُوا
الصفحه ٢٠٣ : فليراجع ص ١٧٥ ـ ١٧٢ من الكتاب المذكور أعنى
قواعد التحديث ) أقول : من أراد أن يستقصى البحث عنه
ويستوفى الحظ
الصفحه ٥٦٥ : المصنّفين فى
غير اللغة عدم مطابقة كتابتهم لقواعد الكتابة وعدم موافقتها للغة كما لا يخفى ( الى
آخر ما قال