الصفحه ٢٣٠ : الأولاد ، وخلافه زيدا
__________________
(١)
قال
مصنف كتاب الاستغاثة فى بدع الثلاثة ضمن ذكره ما يرجع
الصفحه ٢٤١ : يدعوا الى كتابه ، وكيف
يدعون الى رسوله الاّ ان يدعوا الى سنّته ، واذا زعمتم أنّ الحكم يجوز بخلاف ما فى
الصفحه ٢٤٤ : طلّق امرأته على خلاف الكتاب والسّنّة انّه قد عصى
الله ورسوله فكيف شبّهتم الطّلاق بهذه الخصال الّتي
الصفحه ٢٤٦ : يذكر منه هنا شيء فى نسخة م ونشير الى
آخره عند نفاد النقص وذلك عند اتصال العبارة بما يأتى فى الكتاب بعد
الصفحه ٢٤٩ : كتاب ولا سنّة ولا اجماع
من العامّة (٣) من الأمّة ثمّ أجريتموه حكما وصيّرتموه سنّة كلّما شئتم
الصفحه ٢٥٦ : الفضل بن شاذان فى كتاب الايضاح : وروى شريك بن عبد الله فى
حديث رفعه : ان عائشة وحفصة ( فبعد أن ساق
الصفحه ٢٥٨ :
__________________
اقتصرنا على تاريخى الثقفى والواقدى لان لنا إليهما طريقا
ولئلا يطول الكتاب وفيما ذكرناه كفاية ومن أراد
الصفحه ٢٧٣ : تراجعه فراجع أواخر الكتاب أعنى أواخر فرش كتاب الفريدة الثانية فان المبحث
موضوع لبيان الطعام والشراب فانجر
الصفحه ٢٨٤ : النصف من دية
العرب وذلك أقرب للتقوى لما كان للعرب فضل على العجم فاذا جاءك كتابى هذا فأذل
العجم وأهنهم
الصفحه ٣٠٤ : فراجعها وأشهد على رجعتها وكتب إليها يعلمها ذلك فوصل
إليها كتاب الطّلاق ولم يصل إليها كتاب الرّجعة حتّى
الصفحه ٣٠٦ : الطلاق الثلاث؟ قال أعلى خلاف الكتاب والسنة؟ ـ قال : نعم ( فساق المناظرة
الى ان قال : )
قال أبو جعفر
الصفحه ٣١١ : : أيّها النّاس لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء فانّهم لن يهدوكم وقد أضلّوا
أنفسهم ، وعسى أن يحدّثوكم بباطل
الصفحه ٣٣١ : : « فتشاركوا » وحيث كانت نسخة مث متعلقة للمحدث النورى (ره) كما سنوضحه فى
مقدمة الكتاب ان شاء الله تعالى نقل
الصفحه ٣٥٤ : »
وقال محمود أبو رية فى كتاب شيخ المضيرة بعد نقل شيء من الاخبار ونقل شيء من كلام الثعالبى ونقل براءته من
الصفحه ٣٧٢ : (ص) أنه من أقربهم عند الله وسيلة يوم القيامة ».
وقال الحاكم فى المستدرك فى كتاب معرفة
الصحابة
تحت عنوان