الصفحه ٥٢٥ :
: ملحد مخالف لنصّ الكتاب وقد رأينا منهم الواحد والمائة والألف يجادل فى هذا
الباب فتارة يقولون : انّ يوسف
الصفحه ٥٤٩ : فاذا أتاك كتابى فخلّ ما بيدك لابن سرح ولا تعرض له
فيه فقد كتبت الى الحسن بخبره ان شاء اقام عنده وان شا
الصفحه ٣ : كتابه الاصول الاصيلة ( ص ٥ من النسخة المطبوعة ) وكذا فى أوائل الفصل
العاشر من كتابه سفينة النجاة ( ص ١٠٣
الصفحه ٥٩ : محمود محمد الطناحى وهو
الّذي طبع الكتاب بتحقيقه فى ذيل العبارة ما نصه : ( انظر ج ٤ ص ٢٨٨ ) :
« جا
الصفحه ٨٦ : المؤمنين
ـ عليهالسلام ـ فى تخويف أهل النهروان
بعد نقله حديثا من كتاب صفين للواقدى ما نصه ( ص ٢٠٢ من ج ١ من
الصفحه ٩٢ :
وقد رويتم وقرأتم
فى كتابه (١) الّذي يسمّى كتاب الجامع أنّ رجلا لو تزوّج جارية رجل على
عشرة دراهم
الصفحه ١١٣ : الحق من (٥) أحكام الكتاب بالعيب (٦) والالحاد (٧) ( وأنّ الحقّ لعزيز لا يعلم به أثر الباطل (٨) ) وفى كلّ
الصفحه ١٢١ : كتاب الله عزّ وجلّ (٢) والله تعالى يقول
: ( ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ) [ فزعمتم أنّه
فرّط
الصفحه ١٣٨ : : انّ لكل شيء (١٢) سببا ؛ وانّ ما
كان من اخبار (١٣)
__________________
(١)
غير نسخ الكتاب : « يرضح
الصفحه ١٦١ : الكتاب.
وأمّا
الثلاث اللاتى فعلتهن وليتنى لم أفعلهنّ فكشفى بيت فاطمة ـ صلوات الله عليها ـ وتخلّفى عن
الصفحه ١٦٣ : بن المطهر الحلى ( انظر ص ٣٥٢ من الكتاب
المشار إليه ) ونص عبارته : « د ـ عن ابن عباس قال : بينا أنا
الصفحه ١٩١ : ـ فقال : يا عمر ان خاصمتك بكتاب الله خصمتك ، قال عمر : وكيف ذلك يا أبا
الحسن؟ ـ قال : انّ عذرها فى كتاب
الصفحه ٢٠٢ : الكتاب واهتم بشرحه شرحا مبسوطا
شراح الجامع الصغير ولا سيما المناوى فى فيض القدير ( انظر ج ٦ ؛ ص
٢١٦ ـ ٢١٤
الصفحه ٢٠٧ : فى القرآن ما ليس فيه ، ولئن كان من القرآن لقد كتمتم آية من كتاب الله ولم
تظهروها فى صلاتكم فمن أىّ
الصفحه ٢١٧ : است كه اين نه مذهب شيعه است وكسى نگفته است واز عالمى از علماى شيعه
مذكور نيست ودر كتابى از كتب ايشان