الصفحه ١٤٤ : ح أما سائر النسخ ففيها « فآخذ كما » الا نسخة م فليست الكلمة فيها أصلا.
(١١)
فى شرح نهج البلاغة
الصفحه ١٦٠ : الخلافة عند الموت ( ص
٢٠٥ من طبعة أمين الضرب ) :
« قال
ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة نقلا عن المبرد
الصفحه ١٦٤ : الناس ».
(٢)
قال الفيروزآبادي : « وأبو معيط كزبير أبان والدعقبة » وقال الزبيدى فى
شرح الكلام : « وأبو
الصفحه ١٦٩ : ) : « وروى
ابن أبى الحديد فى الشرح وابن الاثير فى الكامل عن عبد الله بن عمر عن أبيه أنه
قال يوما لابن عباس
الصفحه ١٧٤ : رواه ابن أبى الحديد فى الجزء الثانى عشر من شرحه على نهج
البلاغة عند ذكره سيرة عمر ( انظر ص ٩٧ من ج ٣ من
الصفحه ١٨١ : المهملة والمثلثة النصرى
بالنون أبو سعيد المدنى له رؤية وروى عن عمر ( الترجمة ) ».
أقول : يأتى شرح حاله
الصفحه ١٨٩ : الشافى ( انظر ص ٤٣٧ من طبعة ايران أو
طبعة النجف ج ٤ ؛ ص ١٨ ) وقال ابن ابى الحديد فى شرح نهج البلاغة بعد
الصفحه ٢٠٠ : ، والاسم الفريضة » وفى القاموس : « وافترض الله أوجب » وشرحه
الزبيدى بقوله :
« كفرض والاسم الفريضة وهذا أمر
الصفحه ٢٠٢ : قد
روى هذا الحديث عن جماعة كثيرين من الصحابة فحكى الامام أبو بكر الصيرفى فى شرحه
لرسالة الشافعى أنه
الصفحه ٢٥٠ : ».
(٤)
قال
ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة عند ذكره ما فعله عمر من الاعمال ما
نصه ( انظر المجلد الثالث من
الصفحه ٢٥٩ : : « أوس بن الحدثان محركة
صحابى » وقال الزبيدى فى شرحه : « هو صحابى مشهور من هوازن نادى أيام
منى أنها أيام
الصفحه ٢٧٢ : ». وقال
ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة ضمن الكلام فى مقتل عمر تحت عنوان « فأما تاريخ
موته » ( ج ٣ من
الصفحه ٣١٠ : شرحه : « هو من
المتكلمين ؛ هكذا ضبطه الصاغانى وضبطه غيره فقال : مريس كأمير من بلدان الصعيد
وقال أبو
الصفحه ٣١٦ : :
« وأعطاه المال كملا محركة أى كاملا » وقال الزبيدى فى شرحه : « هكذا يتكلم به فى الجمع
والوحدان سواء ، ولا
الصفحه ٣١٨ : مازجا شرحه بالمتن ما نصه :
« ( والاكدرية فى الفرائض )
مسألة مشهورة وهى ( زوج وأم وجد وأخت لاب وأم