الصفحه ٥٤٠ : من هناك ) ومن أراد ملاحظة الحديث فى شرح ابن الحديد فليراجع اوائل الجزء
الثّاني عشر فانّ هذا الجز
الصفحه ٥٤١ : ظاهر ولم يسمّها تقيّة وأمّا عند
العامّة فقد قال ابن أبى الحديد فى شرح النّهج انّ أبا حنيفة كان لا يعمل
الصفحه ٧١ : ص ١٠٥ من طبعة السدهى الاصفهانى سنة ١٣١٢ ) وابن
ميثم فى شرح المائة كلمة لامير المؤمنين ( ص ٢٥٢ من
النسخة
الصفحه ١٥١ : ما لم يصب الارض من القدم ».
(٣)
كذا صريحا فى نسخة ح وكذا فى شرح النهج أما سائر نسخ الكتاب
الصفحه ١٦٧ : الحديد فى شرح نهج البلاغة عند ذكره شيئا من سيرة عمر وسياسته ( ج
٣ من طبعة مصر سنة ١٣٢٩ ؛ ص ١٠٧
الصفحه ٢٣١ : عبارة الخواجة نصير الدين والعلامة فليراجع تجريد
العقائد وشرحه للعلامة ، وحذا حذوهما القاضى نور الله
الصفحه ٢٦٣ : الحديد فى شرح النهج : قال كل صنف من
أهل السير والاخبار أن عائشة كانت من أشد الناس على عثمان حتى أنها
الصفحه ٤٠٨ : ـ المصححة بتصحيح
الاستاذ محمد كرد على ) وشارح ديوان حاتم فى شرح الديوان ( ص ١١٢ من النسخة المنضمة
فى الطبع
الصفحه ٣٨٣ :
العشرين ومائتين / ع » ويريد برمز « ع » أنه ممن أخرج حديثه فى جميع الاصول الستة.
(٢)
قال
ابن حجر فى تقريب
الصفحه ٤١٦ : التاسعة مات سنة خمس
وتسعين / ع » أى روى عنه فى الاصول الستة جميعها. وقال
فى تهذيب التهذيب فى ترجمته
الصفحه ٥٢٦ : والآراء المتباينة يستحيل أن تتّفق على غير الصّواب ومن نظر فى كتبنا
الأصوليّة علم وثاقة أدلّتنا على صحّة
الصفحه ٦٥ : أبى الحديد فى الجزء
الثانى عشر من شرح نهج البلاغة ضمن عده مطاعن عمر ( ص ١٥٩ من المجلد
الثالث من طبعة
الصفحه ٨٤ : أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة ضمن شرحه لكلام أمير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ فى ذكر عمرو بن العاص وذمه
الصفحه ٩٠ : التحقيق الدقيق فى ترجمة مروان بن الحكم فليراجع شفاء الصدور فى
شرح زيارة العاشور للحاج ميرزا ابى الفضل
الصفحه ١٣٥ : ) وابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة ( ص ١٢٤ من المجلد الاول من
طبعة مصر سنة ١٣٢٩ ) والبياضى فى الصراط