الصفحه ٤٠٤ :
وروى عبد الله بن
المبارك (١) عن السّرىّ بن يحيى (٢) عن عمرو بن دينار (٣) قال : أقبلت مع سالم بن
الصفحه ٣٣٨ : بن جبير ( ج ٤ ؛ ص ٢٨٩ ) : « حدثنا محمد ، حدثنا بشر ، حدثنا
خلاد بن يحيى ، حدثنا اسماعيل بن عبد الملك
الصفحه ٤٩٣ : أنزل على محمد (ص)
». فبعد أن أورد من الاخبار ما أراد نقله نقل ما نقلناه من نهاية ابن الاثير بقوله
الصفحه ٥١١ : هؤلاء.
قال : ثمّ يقال
للمخالفين :
أرأيتم لو قال
قائل : قد غاب عنّا أمر يزيد بن معاوية والحجّاج بن
الصفحه ٦٠٣ :
٦ ـ القبائل والمذاهب والفرق
الألف
آل أبى معيط ١٦٤
آل عمر ٢٣٨ ، ٤٩٧
، ٥٠١
آل محمد
الصفحه ٢٩٤ :
سلطان ( أتاكم )
فأخبركم أنّه ليس فى كتاب الله ولا فى سنّة رسول الله (ص) ما يحتاج
الصفحه ٥٣٧ :
والالقاب « أبو هريرة
صحابىّ معروف أسلم بعد الهجرة بسبع سنين قال الفيروزآبادي فى القاموس : وعبد
الرّحمن بن
الصفحه ٦٥ : مصر سنة ١٣٢٩ ) :
« الطعن السادس ـ أنه عطل حد
الله فى المغيرة بن شعبة لما شهد عليه بالزنا ولقن الشاهد
الصفحه ٥٢٢ : وارتكبوا الفجور كما جرى ليزيد ابن معاوية وليزيد بن عاتكة
وللوليد بن يزيد وأريقت الدّماء الحرام وقتل
الصفحه ٥٩ : محمود محمد الطناحى وهو
الّذي طبع الكتاب بتحقيقه فى ذيل العبارة ما نصه : ( انظر ج ٤ ص ٢٨٨ ) :
« جا
الصفحه ٢٩٨ : الاّ فى مثل ما خالفكم أهل الحجاز فى عامّة الأحكام فقبلتم شهادتهم
وسمّيتموهم أهل السّنّة والجماعة للعلّة
الصفحه ٤٦٠ :
وأنتم تزعمون أنّ
الشّيعة يقولون (١) : انّ آل محمّد يلهمون العلم الهاما بغير تعليم فأنتم
الّذين
الصفحه ٤٦١ :
العبد (١)؟ وأنتم تزعمون
أنّ الرّأى مباح لكم اذا ورد عليكم ما لا تجدونه فى الكتاب ولا ـ فى السّنّة
الصفحه ٢٣٧ : الى الوقيعة فيه.
ثمّ رويتم أنّ
أصحاب محمّد (ص) قالوا : يا رسول الله لو ولّيت علينا أبا بكر فقال : ان
الصفحه ٤١٠ : ( انظر الباب الثالث والثلاثين من الجزء
الاول من كتابه ص ١٤٩ من طبعة مصر سنة ١٣٠٨ ) ومؤلف ألف ليلة وليلة