الصفحه ٤٩٩ : معيط على
رقاب الناس ثم لتنهضن إليه العرب فتقتله ثم قال : يا ابن عباس : انه لا يصلح لهذا
الامر الا خصيف
الصفحه ٥٠٠ :
الزّبير إلاّ أنّه
مؤمن الرّضا كافر الغضب ، ولا يمنعنى من طلحة إلاّ نخوته وكبره ، ولا يمنعنى من
سعد
الصفحه ٥٧٩ : يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ ٩٥ ، ٢٨٨
أَلا
إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلكِنْ
٩٧
الصفحه ٥٨٢ :
وَحَمْلُهُ
وَفِصالُهُ ثَلاثُونَ ١٩١
وَما
آمَنَ مَعَهُ إِلاَّ قَلِيلٌ ١٢٦
وَداوُدَ
الصفحه ٥٨٧ :
فانها من نفس الرحمن ١٤
قتل عثمان
مظلوما ( قول عائشة ) ٢٦٤
لا حكم الا لله
( قول
الصفحه ٥٢ :
ولا طلاق الاّ بعد
نكاح وان وضع يده على رأسها فقال : متى تزوّجت هذه فطالق (١) ؛ انّه ليس بشيء.
وأهل
الصفحه ٨٣ : الى البصرة ثم أنشد :
ما هى الا شربة بالحوأب
فصعدى من بعدها او صوبى
وفى
الصفحه ٩٧ : وَما يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَما يَشْعُرُونَ
* فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللهُ مَرَضاً
الصفحه ١٠٢ : الايمان بعد ان يشهد ان لا إله الاّ الله وأنّ
محمّدا رسول الله ، وزعموا (١٠) أنّ من فضّل عليّا
الصفحه ١١٥ : لمعاذ بن جبل الحكم برأيه [ فيما
حظره الله على خلقه ولم يجعل الحكم فيه الاّ [ الى ] ما أراه الله نبيّه
الصفحه ١١٧ : [
الاّ بما أنزل الله (٦) ] فمن عصاهم [ عاقبتموه وأوجبتم عليه معصية الله وعقوبة
الدّنيا والآخرة
الصفحه ١٢٧ : ، وأنّه لا حلال الاّ حلال الله ولا حرام الاّ
حرام الله ، وأنّه ليس لأحد أن يحرّم او يحلّل دون الله ورسوله
الصفحه ١٣٠ : سوط فما دونها ، ألا
وان لى شيطانا يعترينى فاذا أتانى فاجتنبونى لا أوثر فى أشعاركم وأبشاركم ».
وذكر
الصفحه ١٦٠ : الامامة والسياسة ناقلا عن أبى بكر عند استخلافه
ما نصه ( ص ١٨ ) : « والله ما آسى الا على ثلاث فعلتهن ليتنى
الصفحه ١٩١ : كان (٤) الرّضاعة أربعة وعشرين شهرا فلم يبق للحمل الاّ ستّة أشهر
فقال عمر : انّا لله ؛ لو لا عليّ لهلك