الصفحه ٥٧٩ : يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ
٢٩٢
أَفِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا
١٢١
إِنَّ
اللهَ
الصفحه ٢٦٢ : فقال لها : لم
أجد له موضعا فى الكتاب ولا فى السنة وانما كان أبوك وعمر بن الخطاب يعطيانك بطيبة
أنفسهما
الصفحه ٤٠٥ : ؟ ـ قلت
: نعم ؛ قال : ذاك عدو الله أبو جهل وذلك عذابه الى يوم القيامة.
وأخرج ابن أبى الدنيا فى كتاب
من
الصفحه ١٦٤ : رسول الله (ص)
وصهره وسابقته وعلمه وبلائه فى الاسلام ، فقال : إنّه لكما تقول ولكنّه رجل فيه
دعابة قال
الصفحه ٣٥٧ : النّبيّ (ص)
انّما بعث دالاّ على الحقّ والصّواب لا بما لم يبعث الله نبيّه به ولم يكن النّبيّ
(ص) يعلمه فى
الصفحه ٢٢١ : سبق أعنى قول المصنف (ره) : «
ورويتم أن أبا بكر رأى أن يجعل الخمس الّذي جعله الله عز وجل لذى القربى فى
الصفحه ١٧٦ : ـ
__________________
فى النسب الا بهم. ومن لا يصح له نسبه كيف يجوز ان ينتسب
الى ابراهيم عليه السلام ، ومن لا ينتسب الى
الصفحه ٥٣٣ : ».
استدراك
لما فى الكتاب
الاّ أنّى
ليس ببالى مورد نقله حتّى أشير إليه
قال
عبد الوهّاب الشّعرانىّ فى
الصفحه ٥٨٢ : الْكِتابَ ٢٠٧
، ٢٠٩
وَما
يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ ١٢٥
وَقالَ
الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ
الصفحه ٣٦٤ : الذين يزعون عباد الله ( فقال مؤلف الكتاب ) قلت : هذا
الكلام الاخير لم أعرف معناه ؛ والله أعلم ، رواه
الصفحه ٥٤٨ : ذكر لى ابن
سرح أنّك عرضت له فأحبّ ان لا تعرض له الاّ بخبر والسّلام فلمّا أتاه الكتاب وقد
بدأ فيه بنفسه
الصفحه ٢٤٣ : لا يبقى فى المسجد أحد ، وأمّا ما أمر الله به من الشهادة والكتاب فى
الدّين فانّما أمرهم أن
يحتاطوا
الصفحه ١٨٧ : سنة ٢٢٤
فانه أورده فى كتابه المذكور ضمن ما ذكره تحت عنوان « باب سهم ذى القربى من الخمس
» بثلاثة أسانيد
الصفحه ٢٠٦ :
عدد سجدات الفريضة ؛ فزدتم فى الصّلاة سجدة بلا كتاب ولا سنّة فان زعمتم أنّ فى
ذلك سنّة أو حديثا تروونه
الصفحه ٢٥٧ : عثمان فقالت : أعطنى ما كان يعطينى أبى وعمر قال : لا أجد له موضعا فى
الكتاب ولا فى السنة ولكن كان أبوك