الصفحه ٣٥٤ : »
وقال محمود أبو رية فى كتاب شيخ المضيرة بعد نقل شيء من الاخبار ونقل شيء من كلام الثعالبى ونقل براءته من
الصفحه ٤٦٩ : :
وهو جلد جفر ادعوا أنه كتب لهم فيه الامام كل ما يحتاجون إليه وكل ما يكون الى يوم
القيامة والله أعلم قلت
الصفحه ٤٢٧ :
ورضوانه وأسكنه بحبوحة جنانه فى كتابه الموسوم ببعض مثالب
النواصب المعروف بالنقض
وهو كتاب لم يعمل مثله فى
الصفحه ٣٧٩ : الحاكم فى المستدرك فى كتاب
معرفة الصحابة ضمن ذكره مناقب أبى بن كعب ( ج ٣ ؛ ص ٣٠٢ ) :
« حدثنى محمد بن
الصفحه ٧٠ : وتشديد
الياء نسبة الى جد له مسمى بخولة » أقول : من أراد التحقيق
فى ضبط « الخولية » فليخض فيه فانه لا
الصفحه ٥٦٥ : :
قال فضل
الله بن روزبهان الاصبهانىّ فى كتاب سلوك الملوك
ما نصّه
بالفارسيّة
(
انظر الباب السادس
الصفحه ٣ : كتابه الاصول الاصيلة ( ص ٥ من النسخة المطبوعة ) وكذا فى أوائل الفصل
العاشر من كتابه سفينة النجاة ( ص ١٠٣
الصفحه ١٣٨ : خطيبا فى النّاس فقال : يا
أيّها النّاس انّ بيعة أبى بكر كانت فلتة وقى الله شرّها فمن عاد الى مثلها
الصفحه ٢٤٩ : وتحرمون » ( بصيغة الخطاب فى جميعها
أو بعضها دون بعض ) وقد تقدم الكلام منافى ذلك ( انظر ص ٤١ ـ ٤٢ من الكتاب
الصفحه ٤٣٠ : : كشف ـ من مناقب الخوارزمى عن الرفاء
مثله » ونقل الشيخ الحر العاملى (ره) هذه القصة
فى كتاب الايقاظ من
الصفحه ٣٩١ : تعليقات الكتاب ( انظر ص ١٧٩ ) أن بعد قول المصنف (ره)
: «
ورويتم أنه رأى أن يجعل الخمس الّذي أمر الله به فى
الصفحه ٣٠٦ : الوسائل فى كتاب الطلاق فى
باب حكم طلاق زوجة المفقود وعدتها وتزويجها ( انظر ج ٣ ؛ ص ١٦ ) ونص عبارته
الصفحه ٣٩٣ : رسول الله (ص)
أن لا يذهب حتى أدركه ؛ قال : فما شبهت خروج نفسه الا كحصاة ألقيت فى ماء فرسبت.
فذكر ذلك
الصفحه ٢٧٣ : مختلف فيه بين الاكابر من أصحاب النبي ـ صلى الله
عليه وسلم ـ والتابعين حتى لقد اضطر محمد بن سيرين مع علمه
الصفحه ٥٥١ : قسىّ وهو ثقيف هكذا ساق النّسب ابن الكلبىّ فى كتاب الجمهرة وهو طبيب العرب
المشهور ومات فى أوّل الاسلام