الصفحه ٥٨١ :
دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ١٢١
لا
يُؤاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ ٢٤٥
الصفحه ٤٠٣ : تلاحظه فراجع ص ٢٣٦ من طبعة أمين الضرب ).
ونظيرها ما نقله الشهيد الثانى (ره) فى
كتاب مسكن الفؤاد عند فقد
الصفحه ٣٣٠ : يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ
أُخْتٌ فَلَها نِصْفُ ما تَرَكَ
الصفحه ٤٦٧ : لعلما جما لو أصبت له حملة » ( انظر
حديث كميل فى الكلم القصار من الكتاب ( ص ٢٧٨ طبعة تبريز سنة ١٢٦٧
الصفحه ٣٢٩ : صلب المال؟
والكتاب ينطق بغير
ما فعلتم فلأىّ سبب فعلتم ذلك؟ فقلتم : لأنّ الله تبارك وتعالى قال فى
الصفحه ١١٠ :
الحكم (١٢) على أنّ الحكم لله وحده وزعمتم ان (١٣) ليس فى الكتاب ولا فيما أنزل الله (١٤) على نبيّه (ص) ما
الصفحه ٣٨٦ : وصدره فقال : محمد رسول الله (ص) النبي الامين كان ذلك فى الكتاب ثم قيل
على لسانه : صدق صدق أبو بكر الصديق
الصفحه ٥٢٤ : ذكر ابن عبّاس استصغره وقال صاحب الذّؤابة يقول فى دين الله برأيه. وذكر
الجاحظ فى كتابه المعروف بكتاب
الصفحه ٣٥١ : ؛ فسمّيتم هذا كذبا والله عزّ وجلّ يقول فى
كتابه : ( كَذلِكَ كِدْنا لِيُوسُفَ ما كانَ لِيَأْخُذَ
أَخاهُ فِي
الصفحه ٢٣٧ :
والبأو الكبر ، وفلان
ليس له همّ الاّ البيع ، وفلان ضعيف أمره فى يد امرأته. فأىّ طعن فى عمر أشدّ
الصفحه ٥٢٥ :
أنّهم عصوا الله
تعالى وينكرون على من ينكر ذلك ويطعنون فيه ويقولون : قدرىّ معتزلىّ وربّما قالوا
الصفحه ٣٥٠ : مفازة يتيه فيها الخريت فالاولى
هنا الاشارة الى ما ذكر السيد الاجل علم الهدى ـ رفع الله درجته
ـ فى الجواب
الصفحه ٢٨٣ : طبعة أمين الضرب )
ولم يورد له بيانا لكنه قال فى مرآة العقول فى شرح الحديث
ما نصه : « وقال المطرزى فى
الصفحه ١٩٨ :
موافقة الكتاب لفتياهم بالحلال والحرام (١).
ما نذكر
من صاع رسول الله (ص) ومدّه
ورويتم أنّ عمر بن
الصفحه ٥٢٧ : ما
روى عنه ممّا يوهم فى الظاهر خلاف ذلك فليراجع هذا الكتاب أعنى شرح نهج البلاغة
فانّا لم نترك موضعا