الصفحه ٩٥ : الطّاعة على
النّاس داخلا (٦) فى مثل ما (٧) هم فيه من المعاصى وذلك لقول الله جلّ ثناؤه : واذ ابتلى
ابراهيم
الصفحه ٣٩٦ : هنا بالتشديد تبعا للقرآن
المجيد فان الله تعالى نقل فى موارد فيه قول فرعون للسحرة الذين آمنوا بالتشديد
الصفحه ٣٣ : اجابت كرد او را وعزم كرد بر معصيت ، همت هر دو را بر يك وجه
تفسير كردند وآن عزم است. گفتند : هر دو بر
الصفحه ٢٦ :
على الاخرى فقال :
ضعها فانّها لا تصلح للبشر ؛ انّ الله تبارك وتعالى هكذا يجلس (١).
ورووا أنّ
الصفحه ٣٥ :
ورووا أنّ
الشّيطان قعد فى مجلس سليمان بن داود وكان يأتى نساءه وهنّ حيّض
الصفحه ١١٦ :
أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ ) (٤) [ ونظير ذلك كثير فى القرآن (٥) ] فانظروا كيف
أخذ الله عليهم ميثاق الكتاب ألاّ
الصفحه ٢٠٩ : يقولون ، وقد حرّم الله فى كتابه ما أهلّ لغير الله به
وما لم يذكر اسم الله عليه ثمّ اتّخذتم هذا القول سنّة
الصفحه ٢٤٢ :
كتابه و (١) كما سنّه رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ أفضل أو أن يطلّق على خلاف الكتاب والسّنّة
الصفحه ٤٣٣ : فى نسخة م التى هى الاصل الاصيل والركن الركين فى
أساس تصحيح الكتاب وليعلم أن المصنف ـ رضوان
الله عليه
الصفحه ٣٢٨ : ( فخاض فى الاعتراض على ما يترتب على اجتهادهما فى ذلك
الامر فمن اراده فليراجع الكتاب ( ص ١٠٥ ـ ١٠٨
الصفحه ٥٦٨ :
الكتاب كانت تقتضى أن نشير الى مطالب نفيسة قد حقّقت ونقّحت فى كتب علمائنا
الأعلام ـ رضى الله عنهم وأرضاهم
الصفحه ٢١٠ : الله تعالى فيه الى الجور ونسب نبيه ـ صلىاللهعليهوآله ـ الى الجهل ( فنقل
الكلام الى قوله ) فكيف جاز
الصفحه ٦٢٣ : ـ هل الفضل سمى
الكتاب بالايضاح أم الناس؟.
٥٥ ـ فى أن الفضل
أزدى نسبا.
٥٦ ـ فى أن «
الازد » من شيعة
الصفحه ٢٨٧ :
وأمر نبيّه أن يحكم بينهم بما أنزل الله فى كتابه فأحلّ لهم المحصنات ممّا ملكت
أيمانهم فلم يقبلوا منه
الصفحه ٢ :
اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللهِ ) (٤) وقال : ( وَهذا
كِتابٌ أَنْزَلْناهُ مُبارَكٌ