الصفحه ٤٨٤ : ألف ألف درهم » وقال أيضا هناك : « وقال محمد بن عبد الله
الثقفى : وضع عمر ـ رضى الله عنه ـ على كل جريب
الصفحه ٥٤٠ : (ع) عن الحائط وكيف جعل النّعلين علامة لصدق أبى هريرة مع أنّه يتوقّف
على العلم بأنّهما نعلا رسول الله
الصفحه ٧٢ :
وامتنع من الخروج
معه (١) ، ورويتم أنّه سئل عن بيعة عليّ بن أبى طالب ـ عليهالسلام
الصفحه ١٦٩ : ) : « وروى
ابن أبى الحديد فى الشرح وابن الاثير فى الكامل عن عبد الله بن عمر عن أبيه أنه
قال يوما لابن عباس
الصفحه ٢٧٧ : الشيطان كان لا يأمر
بالمعاصي ايام عمر » ( انظر ص ١٤٩ ـ ١٥٠ ).
__________________
(١)
قال السيوطى فى
الصفحه ٢٩١ : هبيرة عن عبد الله بن رزين
الغافقى قال : قال لى عبد الملك
بن مروان : لقد علمت ما حملك على حب أبى تراب الا
الصفحه ٣٧٠ :
: وددت (١) أنّى وايّاك برمل عالج (٢) يحثوا حدنا على صاحبه حتّى يموت الا عجل (٤) منّا فيريح الله
المسلمين
الصفحه ٣٠١ : والوليد بن عقبة والى عثمان على الكوفة.
ثمّ رويتم عن
النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ أنّه قال لعلىّ
الصفحه ٢٥٢ : ء ».
وقال مؤلف كتاب الاستغاثة عند ذكره ما طعن به على عمر
( ص ٣٦ من طبعة النجف ) بعد نقله ما كان عليه تقسيم
الصفحه ٣٤٥ :
فقال : اختلف فيه
خمسة من أصحاب رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ عليّ وعثمان وابن مسعود وابن عبّاس
الصفحه ٤٠٥ :
__________________
« وأخرج الطبرانى فى الاوسط
وابن أبى الدنيا فى كتاب القبور واللالكائى فى السنة وابن مندة عن ابن عمر قال
الصفحه ٣٩٧ : على بن الحسين بن على بالكوفة وكان قد بايعه خلق كثير وحارب متولى
العراق يومئذ الامير يوسف بن عمر الثقفى
الصفحه ١٧ : جمعة على حمار وينادى الى الصباح : هل من تائب ، هل من مستغفر ، وحملوا
آيات التشبيه على ظواهرها ، والسبب
الصفحه ١٧٢ : الله عن أبيه عبد الله بن عمر قال
: كنا عند الثانى ذات يوم اذ قال : من أشعر الناس؟ ( فذكر الحديث الى
الصفحه ٥٠٠ : (٣) وأبى ثلاثة (٤) فتحاكموا الى عبد
الله بن عمر فأىّ الفريقين قضى لهم فاقتلوا الباقين ( فى حديث طويل