الصفحه ٢٥٣ : عمر
فى ألفين فقال له عبد الله : يا أمير المؤمنين لم فضّلت اسامة عليّ (٣) فو الله ما شهد مع رسول الله
الصفحه ١٦ :
يجيء عشيّة عرفة
على جمل أحمر عليه رداء هشّ (١) ؛ رواه ابو صالح عن أبى هريرة ثمّ قال أبو صالح : وا
الصفحه ٥٩٢ : ،
٣٧٢
ابو الاعور
السلمى ٦٤ ، ٢٣٤
ابو البخترى
الطائى ٨١
ابو بكر بن أبى
قحافة ٢٨ ، ٩٣ ، ٩٦ ، ١٢٩
الصفحه ٢٦٥ :
ثمّ رويتم على عمر
أنّه قال : لو اجتمع أهل صنعاء (١) على قتل رجل (٢) لقتلتهم [ به
الصفحه ٥١٣ : آبائهم فكان يجب ان يحفظ سعد بن أبى وقّاص فلا يلعن عمر بن سعد قاتل
الحسين ، وان يحفظ معاوية فلا يلعن يزيد
الصفحه ٢٠٧ : وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ
عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ) (١) والأمّة قاطبة على خلاف قول عمر فهل يعاب أحد
الصفحه ٣٥٢ : ذلك علوا كبيرا.
ونحن لم برئنا من أصحاب الرس
وفرعون موسى وأبى جهل وأمثالهم ولعناهم بكرة وأصيلا
الصفحه ٣٠٥ : فى جامع مسانيد الامام الاعظم أبى حنيفة النعمان
بن ثابت فى الباب الرابع والعشرين ( ج ٢ ؛ ص ١٥٨
الصفحه ٤٣٤ :
وآله ـ وبعده حتّى
نهى عنها (١) عمر بن الخطّاب فى خلافته.
من ذلك ما روى (٢) هشام بن يوسف
الصفحه ٤٦٢ :
النعمان عن أبيه على بن النعمان عن بكر بن كرب قال : كنا عند أبى عبد الله عليهالسلام فسمعناه يقول : أما
الصفحه ٤٧٨ : وضياعها التى افتتحها المسلمون على عهد عمر بن
الخطاب ـ رضى الله عنه ـ سمى بذلك لسواده بالزروع والنخيل
الصفحه ٤٢٣ : عنهما
والله أعلم.
طريق اخرى
قال أبو بكر بن أبى الدنيا فى
كتاب « من عاش بعد الموت » : حدثنا اسحاق بن
الصفحه ٣١٠ : على الصحيح فتأمل » وقال ابن خلكان فى وفيات
الاعيان : « ابو عبد ـ الرحمن بشر بن غياث بن ابى كريمة
الصفحه ٥٩٤ : ـ شقيق
بن سلمة ٣٠٠
ابو واقد البكرى
٤٣٤ ، ٤٣٥
ابو يوسف القاضى
١٥٨ ، ٢٠١ ، ٣٠٩ ، ٣٥٥
أبى بن كعب ٢٠
الصفحه ٣٤٨ : (ص) ولما يعود بذلك عليها وعلى أبيها من الفخر وجميل الذكر.
ولا عبرة بمن حمل نفسه من
المخالفين على أن يدعى