الصفحه ٤٩٢ :
__________________
الصحيح من حديث زائدة وغيره عن الاعمش ».
قال ابن الاثير فى النهاية : « وفى
الصفحه ٤٩٨ :
والزّبير ، وسعد ،
وعبد الرّحمن بن عوف ، وسعيد بن زيد ؛ وليس من الأمر فى شيء. قالوا : يا أمير
الصفحه ١٢ : ، وكان من أصحاب بشر المريسى ، وكان ينتقص الامامين الشافعى
وأحمد ، وكان من وصيته التى كتبها عند موته ولا
الصفحه ١٥ : الاثير فى النهاية : « فيه : انى لاجد نفس الرحمن من قبل اليمن وفى رواية أجد نفس ربكم ؛ قيل
: عنى به
الصفحه ١٥٥ :
وروى سفيان بن عيينة والحسن بن صالح بن حىّ وأبو بكر بن عيّاش
وشريك بن عبد الله وجماعة من فقهائكم
الصفحه ٢٠٢ :
الصّلاة اذا قيل : حىّ على خير العمل ؛ ويدعوا الجهاد ، فأمر أن يطرح من الأذان «
حىّ على خير العمل » وصار
الصفحه ٣١٣ :
لكلّ من قال برأيه
فرضا أوجبتموه على عباد الله تنتقلون فيه من حكم الى حكم والله عزّ وجلّ يقول
الصفحه ٣٣٦ : الحديث من أن
يكون حقّا فتقعوا (١) فى الّذين خالفوا زيدا ، أو يكون (٢) باطلا فتكونوا قد
كذبتم على رسول
الصفحه ٣٦٣ :
السّلاح (١) ، لنقتله او
ليقيدنا منه (٢) فبلغ ذلك أبا بكر فخطبهم وقال : ما بال أقوام يزعمون أنّى
الصفحه ٤١٥ :
إله إلاّ الله قال : انّ لا إله الاّ الله لا تغنى عنّى شيئا ؛ قد عرفت مقعدى من
النّار ، ثمّ عاد ميّتا
الصفحه ٤٨٣ :
__________________
للامام خاصة وتكون من جملة الانفال التى له خاصة لا يشركه
فيها غيره. ( انتهى
الصفحه ٤٨٦ :
ما يقضى دينه وله
جار من أهل السّواد فليبع جاره ويقض (١) دينه فأوجب أنّهم عبيد ولم يوافقه عليه أحد
الصفحه ٥٨٢ :
وَجَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً ١٠٨
وَلَوْ
كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ ٣٣٣
الصفحه ١٩ : فيقول : من يدعونى
فأستجيب له؟ من يسألنى فأعطيه؟ من يستغفرنى فأستغفر له؟ انظر الحديث رقم ١٣١٥ فى
الجز
الصفحه ٢٠ : :
__________________
صفات الاجسام وزادوا فى الاخبار أكاذيب
وضعوها ونسبوها الى النبي وأكثرها مقتبسة من اليهود فان التشبيه