الصفحه ٣٠٦ : ترغبوا عن قوله
__________________
محمد بن أبى عمير قال أبو حنيفة لابى جعفر مؤمن الطاق : ما
تقول فى
الصفحه ٤٧٩ : جلولاء الوقيعة » ضمن ما نقله : « حدثنى الحسين بن الاسود
قال : حدثنا يحيى بن آدم عن اسرائيل عن أبى اسحاق
الصفحه ٣١٠ : حنيفة ـ رحمهالله تعالى ـ :
مريس أدنى بلاد النوبة التى تلى أرض اسوان هكذا حكاه مصروفا وخالفه الصاغانى
الصفحه ٢٧٧ : فى مسنده والبخارى ومسلم فى صحيحيهما
وأبو داود والنسائى وابن ماجة فى سننهم عن أبى موسى وأحمد فى مسنده
الصفحه ٢١٩ : الثالث
، ولا يملأ جوف ابن آدم الا التراب ويتوب الله على من تاب. وأخرج
الحاكم فى المستدرك عن أبى بن كعب
الصفحه ٤٩٦ :
__________________
أبى صالح عن أبى هريرة فقال : دعنى من أبى هريرة
انهم كانوا يتركون كثيرا من حديثه.
وقد روى عن على
الصفحه ٥٤١ : ظاهر ولم يسمّها تقيّة وأمّا عند
العامّة فقد قال ابن أبى الحديد فى شرح النّهج انّ أبا حنيفة كان لا يعمل
الصفحه ٤٨١ : ، والبحث عن المطلب ضمن
ذكرهم مطاعن عمر ) وابن أبى جمهور الاحسائى فى كتاب المجلى تحت
عنوان « وضع الخراج على
الصفحه ١٨٤ : يدى أبى ـ بكر وعمر بمنعهما
الخمس (٣).
__________________
أحيا الناس بعث عامله فقال : اعقل عنهم
الصفحه ٢٦٢ : بأبى
حنيفة وهو فى جمع كثير ( الى آخر الحكاية ) سهو قلم واشتباه منه لان الحكاية لم
تذكر فى مجالس المفيد
الصفحه ٢٩٨ : الأفاعيل أحدا من الايمان اذا
عرف تقديم أبى بكر وعمر على عليّ (ع).
فمن القائل
بالأشنع؟ من يقول : اعرفوا
الصفحه ٥١٢ :
وشقّت عصا
المسلمين وأراقت دماء المسلمين من قبل وصول عليّ بن أبى طالب ـ عليهالسلام ـ الى البصرة
الصفحه ١٨٥ :
ورويتم عن شريك عن
أبى الزّبير المكّىّ (١) أنّ
نجدة الحرورىّ (٢) كتب الى
ابن عبّاس يسأله عن اليتيم
الصفحه ٢٦٨ :
والثورى وأبو حنيفة وأصحابه والشافعى وأحمد واسحاق الا
أن عندنا أنهم لا يقتلون بواحد الا اذا رد أولياؤه ما
الصفحه ٢٨٤ : وأقصهم ولا تستعن بأحد منهم ولا تقض لهم حاجة فو الله انك لابن أبى
سفيان خرجت من صلبه ( الى آخر الكتاب