الصفحه ١٩٢ :
؛ قال : فمرّوا بها على عليّ بن أبى طالب فقال : يا هذا [ ان كان ] سبيلك عليها
بذنبها فما سبيلك على الّذي
الصفحه ٢١٦ : بعينه عن عبد الله بن أبى بكر عن عمرة
عن عائشة ـ رضى الله عنها قالت : كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات
الصفحه ٢٣٠ :
(ص) قال : عليّ
أقضاكم ، وأبىّ بن كعب أقرؤكم ، وزيد بن ثابت أفرضكم؟ (١) قالوا : نعم ، قالت
الشيعة
الصفحه ٢٣١ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ قال : أقرؤكم أبىّ وأنا أردّ أشياء من قول أبىّ فهذه رواية العامّة.
وقد علم أهل
الخلاف قاطبة أنّ
الصفحه ٢٣٧ : فيمن قال النّبيّ ـ (ص) فيه : انّه
هاديا مهديّا يسلك بكم الطّريق المستقيم ، ولم يشكّ فى سالم مولى أبى
الصفحه ٢٦٦ : ؛ انظر ج ٦ ص ٢٢ ) » وقال البيهقى فى السنن ( ج ٨
؛ ص ٤٠ ـ ٤١ ) « أخبرنا أبو زكريا بن أبى اسحاق حدثنا أبو
الصفحه ٢٧٨ : بن حميد
وأبو داود والترمذي وحسنه والنسائى وابن جرير وابن المنذر وابن أبى حاتم والنحاس
والحاكم وصححه
الصفحه ٢٩٧ :
أبى بكر وعمر على عليّ بن أبى طالب ـ عليهالسلام ـ لم يضرّهم خلافهم عندكم وصار تفضيلهما على عليّ
الصفحه ٣١٥ : (٣) ] ، وأمّا فرائض
زيد فلم يبق أحد من الصّحابة الاّ وقد اعترض عليه فيما (٤) فرض ، وأمّا أبىّ
بن كعب فقد نبذتم
الصفحه ٣١٨ : الثلث ، والاخت من الأب النصف ثلاثة يرتفع من ستة
الى تسعة قال : كذلك يقولون قال : فان كانت الاخت أخا لاب
الصفحه ٣٢٣ : الصّلب شيئا مع الولد (٧) ] فأعطيتم الأخت مع الأمّ [ وقد رويتم عن أبى بكر أنّه سئل
عن الكلالة فقال
الصفحه ٣٤١ :
عن القاسم بن محمّد بن أبى بكر أن أبا بكر اتى برجل مات وترك جدّتيه ، أمّ أمّه
وأمّ أبيه ، فجعل السّدس
الصفحه ٣٤٧ : (ره) فى
نقل الاخبار وبيان ما يترتب عليها
ويستفاد منها الى أن قال ( ص ٣٢ ) :
«
وقد
روى ابن أبى الحديد
الصفحه ٣٥٥ : ] بعضهم على بعض ، وبزعمكم أن تفضّلوا قول واحد منهم على آخر.
ورويتم عن أبى
يوسف القاضى رواه محمّد بن سعيد
الصفحه ٣٦٤ : والانتشار
ومنه حديث أبى بكر : أن
المغيرة رجل وازع يريد أنه صالح للتقدم على
الجيش وتدبير أمرهم وترتيبهم فى