الصفحه ٤٣٧ : شرب الماء.
وروى (٣) ابن أبى زائدة (٤) قال أخبرنا اسماعيل
بن أبى خالد عن قيس بن أبى حازم عن ابن مسعود
الصفحه ٧٣ : الجعفى قال : حدثنا
أسباط بن محمد قال : حدثنا عبد العزيز ابن سياه عن حبيب بن ابى ثابت عن عبد الله
بن عمر
الصفحه ٨٨ :
أتيت رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ قال : يطّلع (١) عليكم رجل من أهل النّار وقد تركت أبى يتهيّأ
الصفحه ١٣١ : تروون عنه : المؤمن
اذا غضب لم يخرجه غضبه من الحقّ ، واذا رضى لم يدخله رضاه فى باطل ؛ ورويتم أنتم
عن أبى
الصفحه ٢٢٧ :
هذا ؛ فلئن كان
أبىّ وابن مسعود ثقتين فى الفقه انّهما لثقة فى القرآن. ولقد أوجبتم عليهم بترك
قرا
الصفحه ٣٦٧ : اسحاق عن عبد الملك بن أعين (١) عن أبى حرب بن [
أبى (٢) ] الأسود قال : بعثنى (٣) أبى الى جرير (٤) بن عبد
الصفحه ٣٦٩ :
ورويتم عن الفضل
بن دكين (١) عن عبد العزيز بن سياه (٢) عن حبيب بن أبى ثابت قال : شهدت ابن عمر فى
الصفحه ٤٤١ : المستمتع بهنّ.
وروى (٢) بشر بن المفضّل (٣) قال : حدّثنا
داود بن أبى هند (٤) عن أبى نضرة (٥) قال
الصفحه ٤٦٢ :
ذلك فليس بعظيم
ولا منكر أن يكون عليّ بن أبى طالب ـ صلوات الله عليه ـ
__________________
فكان
الصفحه ٥٤٧ : القول الّذي صدر من أبيه بحضرة
عليّ وعمرو بن العاص فاستلحق زيادا فى سنة أربع وأربعين للهجرة فصار يقال له
الصفحه ٥٤٨ :
وقد تقدّم ذكر
بقيّه هذه الأبيات منسوبة الى يزيد بن مفرّغ وفيها خلاف هل هى ليزيد بن مفرّغ أم
لعبد
الصفحه ٥٧٥ : أبى بكر وعمر عن جيش اسامة
٣٦١
الاختلاف بين أهل العراق وأهل الحجاز
فى بعض صور الطّلاق
الصفحه ١٣٧ :
بطول الحبس فألحّ
عليه عبد الرّحمن [ فخلاّه له (١) ] فلمّا خرج أقبل عليّ أبى فقال : أو فى غفلة أنت
الصفحه ١٤٠ :
برجل قطّ كان أسلس
قيادا لرجل ولا أقول فيه بالجميل (١) من عمر فى أبى بكر فأقبل عليّ عامر الشّعبىّ
الصفحه ١٥٨ :
فيما كان من أبى
بكر فى ذلك؟ ـ فقالوا جميعا : كانت سيّئة لم تتمّ (١) ؛ وأمّا من يجسر من أهل
المدينة