الصفحه ٤١٤ :
فى منزلى اذ دخل عليّ رجل فقال لى : انّ رجلا منّا هلك فان رأيت أن تأمر له بكفن ؛
فبلغ من ثنائهم عليه
الصفحه ٤١٦ : جهينة (٤) فى بدء الاسلام كان اسمه المفضّل (٥) فبينا نحن كذلك
عنده وقد حفر له (٦) اذ مرّ بهم رجل يقال له
الصفحه ٤٩٨ :
والزّبير ، وسعد ،
وعبد الرّحمن بن عوف ، وسعيد بن زيد ؛ وليس من الأمر فى شيء. قالوا : يا أمير
الصفحه ٤ :
وأنّ رسول الله ـ صلعم
ـ لم يكن يعرف ذلك او عرفه فلم يبيّنه لهم [ وتركهم فى عمى وشبهة (١) ] وأنّ
الصفحه ٩٠ :
مكر وحيلة (١) [ يعطون فى
الدّنيا (٢) ] وما لهم فى الآخرة من خلاق
الصفحه ١٤٠ :
برجل قطّ كان أسلس
قيادا لرجل ولا أقول فيه بالجميل (١) من عمر فى أبى بكر فأقبل عليّ عامر الشّعبىّ
الصفحه ١٥٢ : فى بعض (١١) سكك المدينة
فرافقنى (١٢) ثمّ قال : أنت صاحب الكلام (١٣) يا ابن الخطّاب؟
فقلت : نعم ولك
الصفحه ١٧٩ :
القربى فى (١) الكتاب فى الكراع
(٢) والسّلاح ردّا على الله تبارك وتعالى اذ يقول : ( وَاعْلَمُوا
الصفحه ٢٢٧ :
هذا ؛ فلئن كان
أبىّ وابن مسعود ثقتين فى الفقه انّهما لثقة فى القرآن. ولقد أوجبتم عليهم بترك
قرا
الصفحه ٢٣١ :
فى الفرائض ، وخلافه
أبيّا فى القرآن ؛ ولقد خطب عمر فقال فى خطبته : ألا انّ رسول الله
الصفحه ٢٣٦ : عن عمر أنّه عابهم فقالوا له : فلان (٢) فقال : فيه دعابة
، قالوا : فلان قال : كلف بأقاربه (٣) ، وفلان
الصفحه ٣٣٣ :
عمر زيدا وخالفهما أبو بكر فى الكلالة وأنتم تروون عن النّبيّ (ص) أنّه قال : زيد
أفرضكم ، فلقد طعنتم على
الصفحه ٣٦٧ : فقالوا فيه
ما قالوا ومما أورده ابن حجر فى تهذيب التهذيب فى ترجمته ما نصه : « وقال الحميدى عن سفيان
الصفحه ٣٦٨ : الضرب ) : « فأخرجوا عليا
ـ عليهالسلام ـ ملببا
» وأيضا فيه : « فأخرجوه من منزله ملببا » وقد ذكر نظيرها
الصفحه ٣٨٣ : (٢) ) فانّك كتبت إليّ لأكتب أليك بشأن زيد بن خارجة (٣) ] وأنّه كان من
أمره (٤) أنّه أخذه وجع فى كتفه (٥) وهو