الصفحه ٩٤ :
يكمل لهم ما أتاهم [ به (٢) ] حتّى أكمله لهم فى قولهم الصّحابة والتّابعون (٣) ومن بعدهم ممّن
استنبطوا
الصفحه ١٠٥ :
يبيّنه لنا رسول
الله هذا (١) ] [ وقد تقدّمنا فى ذلك الصّحابة الأوّلون حين قالوا
بآرائهم فى
الصفحه ١٠٩ : (٥) فى بعضه (٦) [ فيمضون ما كان من رأيهم (٧) ] كراهة أن ينسب
العلم كلّه الى صاحبنا (٨) [ فيميل كلّ انسان
الصفحه ١١٨ : ليس فى كتاب الله ولا سنّة رسوله ـ صلىاللهعليهوآله ـ فلا (١) ] حاجة بهم إليه وأنزل الكتاب وهم
الصفحه ١٣٣ : له
وطمعا فى امرأته لجمالها (٦) ، فأبطل أبو بكر قول عمرو أجاز ذلك القتل والسّبى وأجاز
لخالد ما صنع
الصفحه ١٣٧ :
بطول الحبس فألحّ
عليه عبد الرّحمن [ فخلاّه له (١) ] فلمّا خرج أقبل عليّ أبى فقال : أو فى غفلة أنت
الصفحه ١٩٧ : يونس عن عبد الله بن سنان عن أبى عبد الله (ع)
مثله بتغيير ما ».
أقول : هذا المطلب مما ذكره المجلسى فى
الصفحه ١٩٨ :
وهم أتباعه يكتفون
بالسّنّة عن الرّأى فى كلّ صغيرة وكبيرة. فهل رأيتم أحدا منهم اضطرّ الى رأيكم مع
الصفحه ٢٠٣ : فصاروا عندكم
مبتدعين وصرتم أنتم أصحاب السّنّة وزعمتم أنّ رأى عمر فى
__________________
قال فمن أراده
الصفحه ٢٢٣ : (ص) قال : لو كنت مستخلفا أحدا عن غير مشورة
__________________
على عن بيعته وجلس فى بيته فلقيه عمر فقال
الصفحه ٢٥٢ :
العرب على الموالى
؛ فلم تزل العصبيّة ثابتة فى النّاس منذ ذاك الى يومنا هذا ورسول الله
الصفحه ٢٨٧ :
وأمر نبيّه أن يحكم بينهم بما أنزل الله فى كتابه فأحلّ لهم المحصنات ممّا ملكت
أيمانهم فلم يقبلوا منه
الصفحه ٢٩١ :
صلّيت خلف عمر
الفجر فقرأ فى الرّكعة الاولى سورة (١) يوسف ثمّ قام
فقرأ فى الرّكعة الثّانية اذا
الصفحه ٣٠٧ : الهيتمى فى الصواعق المحرقة تحت عنوان « ثناء الصحابة والسلف على
عمر » ( انظر الفصل الخامس من الفصول المرتبة
الصفحه ٣١٦ :
قال الله : [ (١) (
يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ