الصفحه ١٤١ : ؟ ـ فقال : نعم ؛
مع المتعة بحديثك (٦) فانطلقنا نريد رحل عمر فانّا لفى (٧) طريقنا اذ ذكرنا
فضل (٨) عمرو
الصفحه ١٥١ : حين مع ما بدا لى
من كراهة (٨) النّاس لما عرض عليّ منها (٩) أو ما سمعت (١٠) نداءهم ايّاه (١١) من كلّ
الصفحه ١٥٥ : : حججت مع عمر بن الخطاب فخرجت يوما
من رحلى أريد عمر ( فساق الرواية الى آخرها وهو ) « فليكن منكما بحيث
الصفحه ١٩٥ : الله عنهم أجمعين ـ وكان تحته صفية بنت ـ
الخطاب وهو من السابقين الى الاسلام ، هاجر الى الحبشة مع أخويه
الصفحه ١٩٨ :
وهم أتباعه يكتفون
بالسّنّة عن الرّأى فى كلّ صغيرة وكبيرة. فهل رأيتم أحدا منهم اضطرّ الى رأيكم مع
الصفحه ٢٤٦ :
__________________
أن ذكر رسول الله (ص) مع الله شرك » ليس فى م فهو بطوله مع
كونه مذكورا فى جميع نسخ ج ح س ق مج مث لم
الصفحه ٢٥٣ : عمر
فى ألفين فقال له عبد الله : يا أمير المؤمنين لم فضّلت اسامة عليّ (٣) فو الله ما شهد مع رسول الله
الصفحه ٢٥٤ : عبد الرحمن السلمى فالصحيح عنه
أنه كان مع على بن أبى طالب ـ كرم الله وجهه ـ وأما مسروق فذكر عنه ابراهيم
الصفحه ٢٥٩ : عائشة وحفصة تطلبان منه ما
كان يعطيهما أبو بكر وعمر فى كل سنة من بيت المال ( فساق الحديث الى آخره مع
الصفحه ٢٨١ : ، ومنع العجم من التزويج فى العرب فأنزل العرب. مع قريش والعجم مع العرب
منزلة اليهود والنصارى ؛ اذ اطلق
الصفحه ٣٣٤ :
العترة مع الكتاب والكتاب معهم لا يفترقان إلى يوم القيامة ، فتركتم حكم العترة
والكتاب واقتديتم بسواهما فلا
الصفحه ٣٣٦ : الثّلثين ، وما بقى فللجدّ ، فلئن صيّرتم الجدّ كما قال أبو بكر
أبا ؛ فما (٥) للأخوات معه شيء ، وان لم
الصفحه ٣٣٩ : بمنزلة الأب كما جعله فى هذه لم يكن للأخ معه شيء فهو (٤) مرّة بمنزلة الأخ ، ومرّة بمنزلة الامّ ، ومرّة
الصفحه ٣٤٠ : قلتموه [ للأب والولد ] (١) قد حضر على الأمّ
مع الولد ، فأمّا قول عليّ (ع) فقد علمنا انّه عندكم منبوذ ولكن
الصفحه ٣٤١ : على عهد عمر بن الخطّاب فترك جدّه (٤) وإخوته فأتينا (٥) ابن مسعود فجعل
للجدّ مع الاخوة السّدس ثمّ توفّى