الصفحه ١٤٤ : الثّياب أردت ، فقال : هو ذاك فانطلق
وانطلقنا معه حتّى انتهينا الى رحله فخلّى (٦) أيدينا من يديه (٧) وقال
الصفحه ١٤٥ :
[ معه (١) ] وما كنّا فيه
من (٢) حديثنا على دفينة لعمر (٣) وما أراه حسبنا الاّ ليذاكرنا
الصفحه ٢٧٣ : ) : « فاحتمل الى بيته وانطلقنا معه وكأن الناس لم تصبهم مصيبة قبل
يومئذ فقائل يقول : لا بأس عليه ، وقائل يقول
الصفحه ٢٨٧ :
الّذي يعاب به قوم
(١) أكثر من أنّ الله بعث إليهم رسولا وأنزل معه عليهم كتابا وأمرهم أن يتّبعوه
الصفحه ٢٨٩ : : ( وَرَفَعْنا لَكَ ذِكْرَكَ ) (٣) ففسّره المفسّرون
أنّه عنى ان لا أذكر فى موطن الاّ ذكرت معى ؛ فزعمتم أنّ ذكر
الصفحه ٣٣٠ : معها إخوة لامّ
لا لأب وليس معها ولد ولا أب فلم يكن عندكم أكثر من ان قلتم (٣) : الجماعة على
هذا فصيّرتم
الصفحه ٣٦٩ : الرّحمن مع من؟ ـ قال : مع عليّ بن أبى طالب عليهالسلام (٣).
__________________
قال : لم قعد على بن أبى
الصفحه ٤٣٤ : » وقال فى الهامش : « لعله
سقطت هنا كلمة وهى مع أو نحن » أقول : كلمة « أصحاب » هنا منصوب
على الاختصاص فلا
الصفحه ٥٤٧ : مشهور أراد معاوية استمالة زياد إليه وقصد تأليف ـ قلبه
ليكون معه كما كان مع عليّ رضى الله عنه فتعلّق بذلك
الصفحه ٤٢ : وهو مع ذلك قبيح عند النحويين حتى أن المازنى قال : لو لا اشتهار
مورده وكثرته لرددته ».
أقول : لكن
الصفحه ٥٥ : طلحة والزّبير ومعاوية وكذلك من كان مع طلحة والزّبير ومعاوية فى طعنهم على عليّ ـ عليهالسلام ـ واستحلال
الصفحه ٧٢ :
وامتنع من الخروج
معه (١) ، ورويتم أنّه سئل عن بيعة عليّ بن أبى طالب ـ عليهالسلام
الصفحه ٧٥ : ابن عمر : أتستهزئ منى؟ ـ قال الحجاج : يا أحمق بنى ـ
عدى ما بايعت مع على وتقول اليوم : من مات ولم يعرف
الصفحه ١٢٦ : : ( كَمْ مِنْ فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللهِ وَاللهُ مَعَ الصَّابِرِينَ
الصفحه ١٣٨ :
النّاس تبيّن ذلك
لهم؟ ـ قال : وكيف لى بذلك مع ما ذكرت أنّه أحبّ الى النّاس من ضياء أبصارهم ؛ اذا