الصفحه ٥١٠ :
اللّعن لله وفى الله لا فى العصبيّة والهوى ألا ترى أنّ الشّرع قد ورد بها فى نفى
الولد ونطق بها القرآن وهو
الصفحه ٩٧ :
بطاعتهم ومسألتهم
ومن الّذين قصّ الله علينا نبأهم فى قوله عزّ وجلّ : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ
الصفحه ٣٥٢ : الى موسى عليهماالسلام فقال له : أجب ربك قال :
فلطم موسى عين ملك ـ الموت ففقأها ، قال : فرجع الملك الى
الصفحه ٥٤٧ : صنع ، فلمّا قتل عليّ رضى الله عنه وتولّى ولده الحسن رضى الله عنه ثمّ فوّض
الأمر الى معاوية كما هو
الصفحه ٥٥١ : وليس يصحّ اسلامه وروى أنّ رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم أمر سعد بن أبى وقّاص أن يأتى الحارث بن كلدة
الصفحه ٥٥٤ :
فى المكحلة؟ ـ فقال
: لا ؛ فقال عمر رضى الله عنه : الله اكبر قم يا مغيرة إليهم فاضربهم ، فقام الى
الصفحه ٢٩ :
ورووا أنّ موسى بن
عمران لطم ملك الموت فأعوره (١).
__________________
«
وعن عبد الله بن عمرو
الصفحه ١٩٩ :
تزكيتهم على يقين
وهو قول الله عزّ وجلّ : ( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ
الصفحه ٢٣٨ : آل عمر منها [ الى آخرها ] ؛ فلئن كانت الخلافة من الشّرّ ما
كان له (١) أن يزوى الشّرّ عن آل عمر ويصرفه
الصفحه ٢٤٦ :
يَكْتُمْنَ
ما خَلَقَ اللهُ فِي أَرْحامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللهِ وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ
الصفحه ٢٥٤ :
لأنّه كان أحبّ
الى رسول الله منك ، وكان أبوه أحبّ الى رسول الله من أبيك.
وأنتم تروون أنّ
رسول
الصفحه ٣٦٨ :
ولؤما لك (١) قال : اذا أكون
عبد الله وأخا رسوله (ص) ، قالوا له : أمّا عبد الله ؛ فنعم ، وأمّا أخو
الصفحه ٣٧١ :
موسى الاشعرىّ اذ دخلا المسجد فقال حذيفة : والله الّذي لا إله الاّ هو إنّ أحدهما
المنافق. ثمّ قال حذيفة
الصفحه ٤٥١ : أبى حفصة عن مازن العائدىّ (١) قال سمعت عليّا صلوات الله عليه يقول : ما وجدت الاّ
السّيف او الكفر بما
الصفحه ٧٤ : عبد
الملك بن مروان فانّى سمعت رسول الله ـ صلّى الله عليه
__________________
ثم
كان بعد ذلك يندم