الصفحه ٥٠١ : آل عمر منها ؛ فو الله ان كانت (٢) لله رضى ما كان
ينبغى له أن يخرج آل عمر منها ، وان كانت لله سخطا ما
الصفحه ١١ :
والنّصارى الّذين
قالوا : نعبد الله الّذي المسيح ابنه ، ويروون أنّ الله خلق الملائكة من شعر
ذراعيه
الصفحه ١٧٩ :
القربى فى (١) الكتاب فى الكراع
(٢) والسّلاح ردّا على الله تبارك وتعالى اذ يقول : ( وَاعْلَمُوا
الصفحه ٤٣٧ : قال (٥) : كنّا نغزو مع
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ وليس لنا نساء
__________________
عبد الله
الصفحه ٥١٤ :
لم يحابها فى دين
الله ولا راقبها فى حدود الله وقد جلد أصحاب الإفك ومنهم مسطح بن اثاثة وكان من
أهل
الصفحه ٥٣٠ :
الأنصارىّ رضى الله عنه :
أنا أبو طلحة
واسمى زيد
وكلّ يوم فى
سلاحى صيد
وبوّب
الصفحه ١٥ :
بعض علمائهم : لا
تجلس هذه الجلسة فانّها جلسة ربّ العالمين (١) تعالى الله عمّا يقول الجاهلون علوّا
الصفحه ١٣٣ : .
(١٠)
فى تهذيب التهذيب : « خيثمة بن عبد الرحمن بن أبى سمرة واسمه يزيد بن مالك بن عبد
الله بن ذويب
الصفحه ١٧٧ : (١) أبو بكر فكان
يقوم اللّيل ويصوم النّهار فقال له أبو بكر :
__________________
من أن بنى عدنان من
الصفحه ٢٨٣ : عبد الله (ع) قال : أتت الموالى أمير المؤمنين فقالوا
: نشكو أليك هؤلاء العرب ان رسول الله (ص) كان
الصفحه ٣١٩ : جمل الموارث وهو اسم أرجوزة فى
الفرائض ؛ قال مؤلف إيضاح المكنون : هذه الارجوزة منظومة لابى عبد الله
الصفحه ٤٠١ : عمر بن الخطّاب بعرض (١) اذ هو برجل معه ابنه فقال له عمر : ما رأيت غرابا بغراب
أشبه (٢) من هذا بك فقال
الصفحه ٣٨ : لَهُ شُرَكاءَ فِيما آتاهُما ) ما نصه :
« اختلف فى من يرجع الضمير
الّذي فى « جعلا له » على وجوه ( فخاض
الصفحه ٤١ : الحيوانات التى تسمى
المسوخ فالمسوخية لها اسم مستعار مجازى بل هى مثل للمسوخ التى حرم الله تعالى أكل
لحومها
الصفحه ٤٧ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ حين قال : بنى الاسلام على خمس ؛ شهادة أن لا إله إلاّ الله وأنّ محمّدا
رسول الله ، واقام الصّلاة