الصفحه ٣٨٠ : أضلوا ».
قال ابن الأثير فى النهاية : « وفى حديث عمر : هلك أهل العقد ورب الكعبة يعنى أصحاب الولايات على
الصفحه ٣٨٣ :
العشرين ومائتين / ع » ويريد برمز « ع » أنه ممن أخرج حديثه فى جميع الاصول الستة.
(٢)
قال
ابن حجر فى تقريب
الصفحه ٣٨٥ : المعنى مستقيما بلا
تكلف من قولهم : « هو يعانى الشدائد » أى يقاسيها ويكابدها ويعالجها والعبارة فى
حديث آخر
الصفحه ٣٩٢ : [ وآله ] وسلم ينتظر الصلاة على فعجلونى ولا
تؤخرونى ، ثم كان بمنزلة حصاة رمى بها فى طست فنمى الحديث الى
الصفحه ٤٢١ : ذكر الدثينة وهى بكسر الثاء وسكون الياء ناحية قرب عدن
لها ذكر فى حديث أبى سبرة النخعى » أقول : مراده
الصفحه ٤٢٦ : آخر ما قال ) ».
__________________
(١)
قال
ابن الاثير فى النهاية :
« فى حديث الخوارج : فينظر فى
الصفحه ٤٣٦ : المستدرك فى هامش
الحديث : « هنا نقص وخلل ».
أقول : الجزء الاول من الحديث المذكور هنا رواه
مسلم فى صحيحه
الصفحه ٤٤٠ : )
الى ان ذكر فى هامش المستدرك أن « هنا نقص » والا فلا نقص فى الحديث.
(٤)
قال
المحدث النورى (ره) فى فصل
الصفحه ٤٤٥ : متحير ومنه الحديث : فتاهت به سفينته وقد تاه يتيه تيها اذا تحير وضل
واذا تكبر وقد تكرر فى الحديث
الصفحه ٤٥١ : ».
(٣)
غير ح : « علينا ».
(٤)
فليعلم أن هذا الحديث معروف بهذا العنوان اى بعنوان خاصف النعل ومذكور فى كتب
الصفحه ٤٥٣ : خ د ج ) : « وخديج فعيل بمعنى مفعل اى مخدج ومنه حديث سعد : أنه أتى
النبي (ص) بمخدج سقيم اى ناقص الخلق ومنه حديث ذى
الصفحه ٤٥٥ : الخامس والستين ( ص ٥٧٢ ) وسنده
هكذا : « قال : روى يونس بن خباب عن أنس بن مالك ( الحديث ) والحديث المذكور
الصفحه ٤٥٨ :
ونكرديد أى فعلتم ولم تفعلوا وقد كان امتنع من البيعة قبل ذلك حتى وجئ عنقه (
الحديث ) » ونقل المجلسى الحديث
الصفحه ٤٥٩ : الخير صحابى معروف وصحب عليا ومات سنة أربع وسبعين / ع »
ويريد برمز العين أنه ممن أخرج حديثه أصحاب الاصول
الصفحه ٤٦٩ : الحديث لابن قتيبة كما صرح به ابن خلكان واشتبه الامر على الدميرى فانا
راجعنا ادب الكاتب لابن قتيبة فلم نجد