الصفحه ٤٧٦ : طرق
عن فاطمة الزهراء وعن أم سلمة ـ رضى الله عنهما ـ نحوه قال
: ولهذا الحديث عندنا طرق كثيرة.
الصفحه ٤٧٧ : وأشجارها ومثله سواد العراق سمى بذلك لخضرة أشجاره
وزروعه ، حد طولا من حديثة الموصل الى
الصفحه ٤٧٩ : الى سعد بن الوقاص ( فذكر الحديث مثله ) ». وقال
ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة ضمن ذكره الطعن العاشر
الصفحه ٤٨٠ : ( انظر
آخر الجزء الثاني عشر المنطبق على ص ١٨٠ من المجلد الثالث من طبعة مصر سنة ١٣٢٩ )
: « فأما حديث
الصفحه ٤٨٥ : فى حديث ذكره باسناد له عن مصعب بن
يزيد الانصارى قال : استعملنى أمير المؤمنين على بن أبى طالب على
الصفحه ٥٠١ : » ( بالسين ) ؛ وفى الصحاح والقاموس : « صعاليك العرب ذؤبانها ». وقال
ابن الاثير فى النهاية فى ذوب : « وفى حديث
الصفحه ٥٠٢ : يكون من
الرّواية عن قوم تزكّونهم وتأخذون الحديث عنهم لو كتبناها كلّها لاحتجنا الى أجلاد
(٣) كثيرة وفيما
الصفحه ٥٣٠ : تعالى
فى باب الصّاد فى لفظ الصّيد فانّ البخارىّ ذكره فى حديثه ( الى آخر ما قال ) ».
وقال فى
باب الصّاد
الصفحه ٥٣٥ : ، وقال أبو القاسم ، وقال خليلى فجاءه شابّ من الأنصار يتخطّأ
النّاس حتّى دنا منه فقال : يا أبا هريرة حديث
الصفحه ٥٣٩ : البخارىّ فى
تفسير سورة براءة ( فنقل الحديث وتكلّم فيه بما تكلّم وقال : )
ولا يذهب عليك أنّ
الرّواية
الصفحه ٥٤٥ : وسيأتى خبر ذلك بعد الفراغ من حديث زياد ان شاء
الله تعالى.
وكان أبو سفيان
صخر بن حرب الاموىّ والد معاوية
الصفحه ٥٥٢ : ذلك لولده وقال لهم : استظهروا به على العرب فانّهم يكفّون عنكم وأمّا حديث المغيرة بن
شعبة الثّقفىّ
الصفحه ٥٧٤ : جدّ وأخ
٢٣٧
أمر النّبيّ بعرض الحديث على القرآن
٣١٢
ما قال زيد فى ابنة
الصفحه ٥٧٦ :
٤٤٩
فيما جرى بين عبد الله بن عمر وبين من
خرج من القبر
٤٠٧
فى حديث خاصف النّعل
الصفحه ٥٨٤ :
اذا جاءكم
الحديث عنى فرأيتموه مضيا ليس بذى تجاوز ولا تفاقم فهو عنى ٣١٢