الصفحه ١٤١ : : « عظم » فالمتن من غط
النائم يغط غطا وغطيطا اذا نخر وتردد نفسه صاعدا الى حلقه حتى يسمعه من حوله قال
ابن
الصفحه ١٤٧ : موسى : وأنا أقول فى نفسى (٦) : ما أظنّه يريد
الاّ الّذين كرهوا [ من أبى بكر استخلافه لعمر وكان طلحة
الصفحه ١٥٠ : (٩) به ان يعلم ما عندى وهل تنازعنى إليها نفسى (١٠) فأحبّ أن يبلونى (١١) باطماعى فيها
والتّعريض لى بها وقد
الصفحه ٣١١ : الخطاب والّذي نفسى به لقد جئتكم به بيضاء نقية ، لا تسألوهم عن شيء
فيخبروكم بحق فتكذبوا به او بباطل
الصفحه ٣٢٥ : رأيت من
رسول الله (ص) طيب نفس فسليه عنها ؛ فرأت منه طيب نفس فسألته فقال : أبوك ذكر لك
هذا ؛ ما أرى أباك
الصفحه ٣٦٦ : ابن مسعود : كانت النفس لهم جميعا
فلما عفا هذا أحيا النفس فلا يستطيع أن يأخذ حقه حتى يأخذ غيره قال
الصفحه ٣٨٥ :
المدينة حالا فى
نفسه فمات فأتانى آت وأنا أسبّح بعد المغرب فقال لى : انّ زيدا تكلّم بعد وفاته
الصفحه ٤٩٩ : الى
ضيق النفس وسوء الظن وحب المال ، والجبان يعتقد أن الفضيلة فى الجبن ويعيب الشجاعة
ويعتقد كونها خرقا
الصفحه ٥٤٤ : شأن نزول آية
« وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ
» وآية
« مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ
» حديثا فى
الصفحه ٢٠ : اشبار بشبر نفسه ، ومنهم من قال : انه على صورة
انسان فمنهم من يقول : انه
الصفحه ٢٥ : : الله ، فيقال لهم : هل تعرفونه؟
ـ فيقولون : ان عرفنا نفسه عرفناه ، فعند ذلك يؤذن لهم فى السجود بين كل
الصفحه ٣٠ : إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنا
وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ ) ( آية ٢٥
الصفحه ٣٧ : خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْها زَوْجَها لِيَسْكُنَ
إِلَيْها فَلَمَّا تَغَشَّاها حَمَلَتْ
الصفحه ٤٥ : ) أحرقهم بالنّار
أو زنى أو سرق أو قتل النّفس
__________________
(١)
قال
الخزرجى فى خلاصة تذهيب الكمال
الصفحه ٤٦ : المغيرة بن
سعيد (٩) [ عن أبيه (١٠) ]
__________________
(١)
مج مث ج ح س : « النفس الحرام ».
(٢)
ج مج