الصفحه ٥٢٠ : اسرائيل ، وباع
معاوية أوانى ذهب وفضّة بأكثر من وزنها فقال له أبو الدّرداء : سمعت رسول الله
الصفحه ٤٦١ : (ره) فى مجمع البحرين : « والصحيفة قطعة من جلد أو
قرطاس كتب فيه ومنه صحيفة فاطمة ـ عليهاالسلام ـ روى
الصفحه ٤٧٤ : نسبت إليه الحرورية من الخوارج وبها كان أول تحكيمهم
واجتماعهم حين خالفوا عليه قال : ورأيت بالدهناء رملة
الصفحه ٤١٠ : ( انظر الباب الثالث والثلاثين من الجزء
الاول من كتابه ص ١٤٩ من طبعة مصر سنة ١٣٠٨ ) ومؤلف ألف ليلة وليلة
الصفحه ٥٧٣ : قيل بالنّسبة الى صدر سورة براءة
٢١٣
فى أنّ عمر أوّل من دوّن الدّواوين
٢٥٠
الصفحه ٣٥٢ : وأخرجه ابن جرير الطبرى فى الجزء الاول من تاريخه عن أبى
هريرة ولفظه عنده : ان ملك الموت كان يأتى الناس
الصفحه ٥٤٤ : ازاء أن يبذل له
معاوية أربعمائة دينار فبذله له واختلق الحديث ».
أقول
: لا يسع المقام
أكثر من ذلك فمن
الصفحه ٢٨٥ : تفرق الناس عنه وفرار كثير منهم الى معاوية طلبا لما فى يديه من الدنيا
فقالوا له : يا أمير المؤمنين أعط
الصفحه ٥٣ : خاذل (٣) وامّا راض بلعن عليّ ـ عليهالسلام ـ والبراءة منه أو مداهن فيه (٤) ].
[ القول
فى عليّ ومعاوية
الصفحه ٤٩٥ :
على معاوية بن أبى
سفيان وبطلت الرّوايات الّتي رويت من مناقب أمير المؤمنين عليّ بن أبى طالب صلوات
الصفحه ٥٤٦ : وانّما كانت من أبى سفيان فلتة زمن عمر رضى الله عنه لا
يستحقّ بها نسبا ولا ميراثا ، وانّ معاوية يأتى المر
الصفحه ٤٩٦ :
تلك المناقب ، ولئن
كان أبو هريرة كذب فى قوله وكذّب لقد هلك من يروى عنه الحديث لأنّ الرّجل اذا
الصفحه ٨٧ : ـ لقد ذكرت رجلا بصيرا على الخلق (٢) ولكنّك امرؤ ادّعاك أربعة من قريش (٣) فغلبهم عليك
أشرّهم بيتا وألأمهم
الصفحه ٩١ : مع يزيد
بن معاوية ، وتخلّف عن الحسين ، وخرج مع القرّاء على الحجّاج.
__________________
(١)
فى
الصفحه ٣٩٩ : شهد دفنه فدل على قبره فأخذ من قبره
فأمر يوسف بن عمر بصلبه على خشبة بالكناسة ومعه نصر بن خزيمة ومعاوية