الصفحه ٥٦١ : آنجا كه
بود كاروان
پيش رو ومائدة
را بگذران
معذرتِ من همه
را تازه ده
الصفحه ٥٦٤ : الأعمش وهو من جملة الضعفاء الّذين يكتب حديثهم وقال أبو جعفر محمد بن
مهران : كان صاحب ـ سمر وقال الحاكم
الصفحه ٥ : داخل معهم فى كلّ شيء لا كدخول الشّيء فى الشّيء وخارج من (٢) كلّ شيء لا كخروج
الشّيء من (٣) الشّيء فهو
الصفحه ٣٣ : معصيت عزم درست كردند ؛ ويوسف عليه
السلام جلس منها مجلس الخائن ، او از زليخا آنجا بنشست كه جاى خيانت
الصفحه ١٢١ : كتاب الله عزّ وجلّ (٢) والله تعالى يقول
: ( ما فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ) [ فزعمتم أنّه
فرّط
الصفحه ١٥٣ :
صاحبها لما رأيت (٣) منّى خلافا عليك فقلت : قد كان ذاك (٤) فما تأمر (٥) الآن؟ فقال : ما
هذا وقت أمر وانّما
الصفحه ١٦٤ : :
قلت : اى والله انّى لأقول ذاك وأنّى به؟! وأخبر به النّاس (١) فقال : وكيف ذاك؟ ـ قال : قلت : لقرابته من
الصفحه ١٦٩ :
لفضل رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ وقرابتهم منه ، فقال له ابن عبّاس : وفّقت يا أمير المؤمنين
الصفحه ٢٣١ : ـ صلىاللهعليهوآله ـ قال : أقرؤكم أبىّ وأنا أردّ أشياء من قول أبىّ فهذه رواية العامّة.
وقد علم أهل
الخلاف قاطبة أنّ
الصفحه ٢٥٣ : أطال البحث عن ذلك الامر العلامة
المجلسى (ره) في ثامن البحار تحت عنوان « الطعن الخامس عشر من مطاعن عمر
الصفحه ٢٨٩ : أشرك أو كفر أكفر ولا
أشنع من قول قائل : انّ كلّ ما ذكر فيه رسول الله (ص) (١) ] [ فصلّى عليه (٢) ] فهو
الصفحه ٣٠٠ : ؟!
وأنتم لا تدرون لعلّ الفاجر يصلّى بكم على غير وضوء ، أو لعلّه جنب من حرام ، أو
لعلّه سكران من خمر ، أو
الصفحه ٣١١ :
عرف الغضب فى وجهه
فقال عمر : أعوذ بالله من غضب الله وغضب رسوله ثمّ صعد (ص) المنبر فخطب النّاس
فقال
الصفحه ٣١٦ : نسخ مث ج س بياضا على قدر صفحة ونصف ورقة فى كل
واحدة منها حتى يكون علامة للنقص لكن البياض لم يوضع فى
الصفحه ٣٧٨ : (٢) ـ أبعدهم الله ـ والله ما آسى [ عليهم انّما آسى على الّذين (٣) ] يهلكون من أمّة محمّد (ص). فلمّا كان يوم